عارضني و لكن..لاتثبطني!
هناك مجموعة من الناس ليس لها وظيفة في هذه الحياة سوى زرع مشاعر الإحباط واليأس وتثبيط همم من حولهم، فلا يكتفون بدور حزب المعارضة بل يصرون على أن يكونوا دوما من (اليمين المتطرف) بل منهم من يتبنى مبادئ (النازية) المبنية على الدكتاتورية و التفرد بالرأي! قبل عدة سنوات عندما تم إطلاق مشروع الينابيع وهو باكورة…