راعية الرنج!
أحقد على ذلك الصديق الذي يكلف (دريوله) يومياً بأن يأتي مبكراً ليحجز له (باركنج) عند المدخل، في حين أصل أنا من (الغبشة) ولا أجد موقفاً إلا عند (جلعة إبليس)، وسباق 3000 متر حواجز لا ينتهي إلا بلحظة ضرب (الكرت) ممهوراً ببصمة السبابة الكريمة. المشهد الصباحي اليومي المعتاد هو كالتالي، مجموعات متفرقة من السيارات متوزعة…