Close

بصبصة بريئة!

جلست في ذلك المقهى مستمتعاً بتجربتي الأولى الجميلة قبل أن ألمح وجهاً مألوفاً دخل إلى المكان اتخذ له مكاناً إلى طاولة قريبة منا، منذ الوهلة الأولى عرفت هوية صاحب ذلك الوجه وبالأحرى (صاحبته) بعد إضافة تاء التأنيث، فأحمد الله أن ذاكرتي التصويرية مازالت تتمتع بلياقتها في حين ذلك الجزء المرتبط بالأسماء يحتاج إلى عمليات إنعاش…