أنا و سوف!
تنظيم الوقت بالنسبة لي مازال يمثل المعضلة الكبرى التي لم أنجح في حلها أبدا، فهناك مجموعة من البحوث الدراسية المتراكمة التي لم أشرع في كتابتها حتى الآن أو كما نقول بالعامية (ماأعرف شو سالفتها!)، و سامح الله المدرسين لو أنهم حددوا موعدا أقرب من الأول من مارس من العام القادم لكنت طلقت كلمة (سوف) بالثلاث!…