كل تأخيرة فيها خيرة!
أبحرنا البارحة لنعود إلى مكاننا الطبيعي وسط البحر بعد أربعة أسابيع حافلة في الحوض الجاف متجهين إلى جزيرة داس لتحميل شحنة جديدة من الغاز الطبيعي، و قد كان من المفترض أن أغادر السفينة مع زميلي ناصر و لكنني وجدت نفسي مضطرا إلى البقاء حتى نصل إلى سواحل الفجيرة بسبب (تلكع) بديلي في الالتحاق بحجة قضائه…