غرفة “الجيم”
قررت أن أكتب تدوينة اليوم مستتغلا فترة الانتظار في مغسلة السيارات وذلك عوضا عن استكمال مونتاج أحد مقاطع الريلز لحسابي على الانستاغرام بعد أن وجدت أنه من الصعب أن أركز في المونتاج مع وجود هذه الضوضاء المزعجة والمنبعثة من خراطيم الهواء المضغوط التي يستخدمها عمال المغسلة لتنشيف السيارات، فواضح أنني اخترت المكان الخاطئ للقيام بنشاط…