Close

صحوة الضمير..والكرسي الوثير!

الآن فقط بدأت أشعر بالاستقرار الفعلي، وذلك بعد أن قمت مؤخرا باستكمال أثاث غرفة مكتبي الصغير، أو غرفة العمليات كما أحب أن أطلق عليها! فبعد أن دخت السبع دوخات اشتريت الشهر الماضي مكتبة لتخزين كتبي الآخد عددها في ازدياد….قبل أن يكتمل عقد المشتريات بمكتب صغير و أنيق مصحوب بكرسي أبيض مثير أقصد وثير يتناسب مع…