“جربت كثير من الأجسام إلا أن جسمك مختلف عن باقي الأجسام..جسمك باختصار.. غير”
العبارة السابقة ليست مقطع من جزء لفيلم جديد من سلسلة أفلام بطل الجاسوسية الشهير “جيمس بوند” ولا هي مقتبسة من بين ثنايا رواية عربية رخيصة من روايات هذه الأيام، ولا وردت في حلقة من حلقات مسلسل تركي مدبلج طويل…
هذه العبارة قالتها علياء أو (عللاوي) كما تصر أن يناديها الجميع في الكلية وهي تغازل حبيبتها (مريومة) على الملأ وذلك لكي تعبر لها عن مدى عشقها لها وغيرتها عليها! …
تقول لي أيضا نفس الأخت التي سمعت تلك العبارة بأن لها زميلة في الكلية التي تدرس فيها، عرف عنها الصلاح والاستقامة، تزوجت وأنجبت وصار لها من الأولاد اثنين، وكانت تعيش حياة عائلية مستقرة مع زوجها إلا أن حالها تغير فجأة بدون أي سابق إنذار، فوجهها الصافي المضيئ بنور الإيمان بات لوحة فنية تشكيلية لا يكاد يخلو من الزينة والمكياج، وشيلتها التي كانت ملفوفة على رأسها تحجب به شعرها وتمنعه من الظهور للغرباء صار يتراجع شيئا فشيئا إلى الوراء حتي صار مكانه الثابت معلقا على الكتف.
تحرت تلك الأخت عن حال تلك الفتاة وعن أسباب هذا التغيير المفاجئ فعلمت أنها تعرفت إلى شلة من (البويات*) في الكلية قبل أن تتعلق في إحداهن وترتبط بها عاطفيا، لتبدأ عندها المشاكل العائلية التي أخذت تزعزع كيان الأسرة إلى أن وصلت إلى مرحلة طلبت فيها الطلاق من زوجها لتقترن بتلك (البوية)!
قبل فترة شاهدت فيلما أجنبيا من أفلام الرعب يحكي قصة وباء انتشر في بلدة من البلدات، كل من يصاب به يتحول إلى مسخ مخيف، وهذا الوباء ينتقل إلى الأصحاء إذا ماقام أحد المصابين بعض شخص سليم في أي جزء مكشوف من أنحاء جسده، وكانت النتيجة أن أصاب الوباء جميع أفراد البلدة رجالا ونساء وكبارا وصغارا، وذلك بسبب تقاعس حكومة المقاطعة التي تقع فيها البلدة عن التدخل والسيطرة على ذلك الوباء، في حين عجز الأطباء والعلماء عن إيجاد علاج للحالات المصابة ومصل واقي للأصحاء، لتقرر الحكومة في نهاية المطاف الاستعانة بالحكومة الفيدرالية لتدمير تلك البلدة عبر قصفها بالقنابل خوفا من انتشار الوباء وامتداده ليعم أنحاء البلاد ويزداد عدد الضحايا لتكون بذلك نهاية الفيلم التي قد تعتبر مأساوية للبعض وسعيدة للبعض الآخر ممن يعتبرون أن خسارة بضع مئات من الأرواح آفضل من خسارة أمة بأكملها..
في الحقيقة ما أسمعه وأراه هذه الأيام عن انتشار البويات أشد رعبا بالنسبة لي من أي فيلم رعب عرض أو سيعرض مستقبلا في أي دار للسينما وثير بداخلي قشعريرة مخيفة لا تثيرها مشهدة أي نوع من أنوع المسوخ، فما نراه يمس الفطرة السليمة التي فطرها الله في بني البشر، فطرة يصر البعض يصر على تشوييها وطمس معالمها بل ونشرها بين الأسوياء تماما مثل انتشار الوباء الفتاك ضمن أحداث ذلك الفيلم!
بحثت في النت عن مواضيع عن البويات فوجدت مواضيع متفرقة في المنتديات يعود تاريخ البعض منها إلى ما قبل ٢٠٠٤ وهو ما يعني أن هذه الظاهرة ليست وليدة اليوم، بل هي متفشية منذ سنوات وللأسف الكل يتجاهلها ويرفض الخوض فيها ومناقشتها بحجة أنها حالات فردية لا تستحق الذكر، وهي بلا شك بدأت كذلك حالها حال جميع الظواهر المتفشية ولكن الصمت والتجاهل أغرى هذه الحالات بالتمادي في غيها وتتحول إلى ظاهرة تنتشر انتشار النار في الهشيم، حتى كاد لا يكاد يخلو فصل في مدرسة أو كلية وجامعة من (بوية) تجاهر بشعرها القصير وصدرها المشدود ونبرة صوتها الرجالية أمام الجميع بكل وقاحة وبجاحة..
والغريب أننا لا نرى أية بوادر إيجايبة لحل هذه المشكلة والقضاء على هذه الظاهرة الخطيرة وذلك بدءا من الأهالي في البيوت ممن يغضون الطرف عن عملية التحول التدريجية لابنتهم ومرورا بإدارات المدارس وكليات الفتيات التي لا تحرك ساكنا وهي ترى البويات يسرحن ويمرحن في الممرات والأزقة المظلمة فرادى وجماعات بحجة أن الأهالي علي علم ولا يمانعون بأن تكون ابنتهم (بوية) انطلاقا من مبدأ (أنا راضي وهو راضي وإنت مالك يا قاضي!)…وانتهاء بالمسؤولين والتربويين الذين مازالوا يدفنون رؤوسهم في الرمال متوهمين وموهمين البقية بأننا نعيش في مدينة أتلانتس الفاضلة وهو ما أغرى المزيد من الأسوياء الى الانخراط في هذا الطريق المظلم
ولكن السؤال هنا :
لم الانتظار إلى المرحلة التي يتفشى فيها الوباء وانتظار نفس النهاية المأساوية لذلك الفيلم،،،لم لا يتم علاج هذه المشكلة من جذورها؟
آخر الكلام:
سبق أن كتبت تدوينة قبل عدة سنوات عنونتها (بلاتفسدوا كل التفاح) ولكن ما أخشاه أن يأتي يوم لانجد فيه تفاحة سليمة فنحول للبرتقال!
مناقشة أكثر موضوعية لهذه الظاهرة:
وأسباب وحلول في ساعة صراحة للشيخ نبيل العوضي:
(*) البويات: المسترجلات من النساء
(5587)
قبل دفعتي 1995 كانت هناك بويات فـ الجامعة ،،
ولما جيت كان هناك الكثير منهن ،، وأخذوا بإكتساح الجامعة بـ صورة أكبر فـ كل سنة إلى أن وصلوا إلى المدارس بـ كل أسف،،
لا يوجد تدخل لأنهم لا يرون أن الأمر خطير وما خفي أعظم 🙁
آخر تدوينة كتبها عابرة سبيل في مدونته:انتقام شنيع ..
قضية ” البويات ” أصبحت من أكثر القضايا الاجتماعية والتربوية والطلابية إنتشارا حاليا،وإظننا لو وزعنا بعض الاستبيانات على طالبات الجامعات والكليات لنرى أهم قضية تشغلهن أكاد أجزم إن ” البويات ” سيأخذن المركز الاول وبجدارة
نتناقش مع لجنة شؤؤن الطلبة فلا يخلو النقاش ” منهن ”
نتصفح قسم القضايا الطلابية لنرى جديد هموم الطالب ، فلا جديد ” غيرهن ”
المسلسل هو نفسه ، تتغير المشاهد في كل مرة ، لتزداد وقاحة وجرأة عن السابق ، فنزداد نحن رعبا بعدها
متى سينتهي المسلسل ؟
عندما نقف جميعا ونقرر إننا كأفراد وشعوب ودول لا ولن نرضى ونمسح بوجود هذه الفئة بيننا ، ونتخذ موقف حازم ورسمي تجاه الموضوع ، وقتها سيتغير الحديث …
ما الذي يدفعهن للتمادي والمجاهرة ؟؟
أعتقد إنهن لم يجن الرادع الديني ولا الاجتماعي ولا الاخلاقي ولا حتى الانساني … فبالقوة ربما نستطيع أن نوجد الرادع القانوني
همسة : لا أعتقد أن نون النسوة حق لهـ ” ؟ ” ..!!
أخي العزيز أسامة.. أشكر لك هذا الطرح الجريء والشجاع، وأحمد الله على وجود عالم المدونات الذي يتيح للآفكار أن تُناقش بعيداً عن القيود الاجتماعية التي فرضتها الصحف والمجلات علي نفسها..
بالفعل نحن بالحاجة إلي البحث عن حلول جذرية عن المشاكل التي كنا ولا نزال نتحلطم ونتحرطم بسببها ٢٤ ساعة.. سئمنا الاستغراق في سرد المشاكل ونسيان وتناسي الخوض في معركة إيجاد الحلول وتطبيقها..
وفقك الله
آخر تدوينة كتبها r7aal في مدونته:
لاحظت وجودهم في سنتي الأخيرة في الجامعة.. قبل 4 سنوات.. مع العلم بأني لم أكن أعرف عن البويات شيء لقلة الحديث عنهم أو لقلة تسليط الضوء عليهم..
(أول مرة سمعت باسم “بويه” تخيلته أنه صبغات جدران والبنات يستخدمونه ^.^)
لا أعلم السبب الحقيقي له.. ولست أستوعب هذا التحول من أنثى رقيقة لرجل خشن.. لا أرى في التشبه بالرجال أي ميزة..
علاج المشكلة؟؟؟
إذا اعترف الناس بأنها مشكلة عندها سيبحثون عن الحل..
كما ذكرت بأنك وجدت مقالات من 2004 وعابرة سبيل ذكرت بوجود عينات من ما قبل 1995.. أي أن الموضوع قديم ولكن لم يتم أخذه على محمل الجد..
ربما الآن ومع هذا التفشي الفضيع للبويات أن يجدوا العلاج.. أسأل الله ذلك..
آخر تدوينة كتبها مسك الحياة في مدونته:ماذا عن التعليقات
ما فهمي شيء من “بوية”، أول مرة أسمع هذا المصطلح!
لذلك استعنت بگوگل الذي لا تخفى عليه خافية و فهمت المقصود (على ما أعتقد)، ثم عدت لقراءة الموضوع مرة أخرى، عاد فهمت الحكاية 🙂
يوجد هنا بعض منهن، لكن لا أحد يهتم بهم، لكن لم تصل لظاهرة مبالغ فيها..
الحمد لله على نعمه.
آخر تدوينة كتبها مدونة محمد في مدونته:اللغات، عصب الحياة
لو بحثنا في موضوع أسباب وجود البويات أساساً في المجتمع بنلاقي كتير؛ من ضمنها انه المجتمع العربي بشكل عام يفضل الأولاد على البنات خاصة في العايلات اللي لسة تمشي على دا النظام يعني الولد له كل الحقوق والحريات والبنت مهضومة حقوقها ومكانها البيت ولا تشوف الدنيا ولا تختلط بالخلق! منها جات فكرة انه لو البنت صارت زي الولد بتصير لها نفس حقوقه! وهدا طبعاً غلط لأنه عقلياً بتكون بنت حتى لو ايش ماصارت!!
في ماليزيا نشتكي من ظاهرة المخنثين أو الليدي بوي أشكال لا تمت للأنوثة بـ صلة وتشوفهم في الليل على الشوارع والبارات بأشكال ماتقول بعدها يارب لا تبلانا وأولادنا!!
العبء الأكبر طبعاً يقع على الأهل بحكم انهم المسؤولين عن التربية، لكن لما يكون الأب غير مبالي والأم جاهلة اش تستنى?!!
أول مرة أسمع عن كلمة بوية، ومن قراءتي للموضوع أظنني فهمت ما المقصود بها..
آخر تدوينة كتبها مدونة سعيد في مدونته:تصاميم حسب ذوقك لعلبتك Gmail
تقصد بوية من كلمة boy 🙂 .. أضحكتني يا رجل!
أتفق مع الأخت أسماء فيما قالته. يجب على الرجل أن يتحمل بعضا من المسؤولية التي تجعل النساء يثرن و ينقلبن على المجتمع.
بإختصار: كثرة التضييق تولّد الإنفجار.
آخر تدوينة كتبها عونيــ في مدونته:[ق.ق.] الحقير
بالفعل .. الموضوع مرعب ..
إنتكاسة البشر على فطرة الله التي فطرهم عليها ..
النتائج وخيمة ..
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا
آخر تدوينة كتبها بندر في مدونته:البرامج المجانيّة
تشبه النساء بالرجال ليس بجديد
فبحسب معلوماتي بأنه من قديم الزمان .. لا أعلم متى بالتحديد .. ولكن قطعاً ليس بجديد بل منذ عقود من الزمن.
السؤال هنا: ماهي الدوافع التي تدفع المرأة للتشبه بالرجل؟ هل هي عقدة النقص؟ أم هل لأنها تريد ان تنخرط في المجتمع كما هو الشاب بدون أي تفرقة؟
إذا استطعنا البحث عن إجابة لهذا السؤال بعدها سيكون بالإمكان وضع حلول جذرية.
بلا شك .. الموضوع نفسي ومتعلق بالدوافع والرغبات وغيرها من الأمور النفسية. باختصار “مرض نفسي”
آخر تدوينة كتبها نبيل في مدونته:برنامج iPhone 2.2 – التحديث الآخير للآيفون
فعلا,, انتشر هالمرض بشكل مخيف,,
قبل اربع سنوات أيام الثانويه اتذكر تقولي صديقتي عن بنتين شافتهم في المدرسه وهي مستغربه ومتفاجئه من الوقاحه اللي وصلوا لها,, طبعا تم فصل البنتين [ وهذا العقاب من وزارة التربيه والتعليم عندنا ] وصار دخول دورات المياه ( اكرمكم الله ) بأذن من الاداره,, بس قبل اسبوع جت اختي وهي مستغربه ومتقرفه عن اللي صار بالكليه تقولي ان هالشي صار بالساحه وقدام خلق الله لا حيا ولا مستحى// ابوي الله يطول عمره ويخليه لنا ما حط الستلايت في البيت عشان ما نشوف هالاشياء ,و والحين نشوفها ع الطبيعه ,, الله مستعان..
آخر تدوينة كتبها Masha3l في مدونته:إلا صـلاتي ما أخليـها.. [ New: Victor Design ]
للتوضيح فقط رغم أننا جيرانكم (السعوديه) ولم أعرف معنى هذه الكلمه الا قبل وقت قصير أعتقد من برنامج للشيخ نبيل العوضي لدينا في السعوديه قد يسمون بالمسترجلات
(البويات عندنا صبغات الجدران)
وهذا بسبب السكوت الإعلامي الذي لم يتحرك الا قليلاً في الحديث عن هذه الظاهره
الموضوع جميل ويحمل أبعاد كثيره ومن يسمع؟
آخر تدوينة كتبها Asmaa في مدونته:لنرسم دروباً للعطاء
صباح الخير
أخي أسامة، أيام الثانوية كنت ألاحظ بعض البنات المعجبات ببنات أخريات ويكتبن فيهن الشعر والخواطر وما شابه ذلك، صراحة لا أدري هل كانت تصل القصة لكونهن بويات أم فقط شعر وخواطر لا أكثر، هذا كان في عام 1984/1985 مما يعني بأن الظاهرة بدأت منذ زمن طويل، ليس فقط في الإمارات ولكن في جميع أنحاء العالم عربيا وغربيا، برأيي سبب تفشي هذه الظاهرة، هو عدم اهتمام الأهل وإهمالهم لأبناءهم، لذا نرى بأنهم يتقمصوا الدور ومن ثم يتعودوا عليه، بداية من أجل لفت الانتباه لهم، بالإضافة لباقي الأسباب التي ذكرت في الردود، البويات ومثليي الجنس، جميعها ظواهر موجودة ومنذ قرون، ولكن وبكل أسف، أغلب مجتمعاتنا تنكر وجودها أو تسميها بالحالات الفردية، يعني كما النعامة التي تدفن رأسها بالتراب، نخشى الفضيحة والعار، ولا نخشى فساد الأجيال
ودمتم
صدقني لو أخبرك بشئ يحدث وأعتقد أنه في نفس الكلية المذكورة ستصاب بالإغماء، وستعلم بأن كرتون التفاح أفسده البائع، صدقني الغدارات الاجنبية لها دور كبير أيضا في هذه الأمور، فلا يوجد إنكار للمنكر هناك
ولا ننكر أيضا دور الإعلام والأهل، والتأثير الأكبر من رفيقات السوء
أذكر في مدرستنا القديمة كان يوجد هناك ولد ( من اللي بالي بالك ) في المدرسة، كان شخص واحد فقط، وكان محل استهجان الجميع، بعد سنوات قليلة، ذهبت للمدرسة نفسها لأستلم شهادة أخي، لأجد أنني في وسط شله منهم، وكان شكلي غريبا كرجل مكتمل الرجولة وأنا أمر من أمامهم !
آخر تدوينة كتبها عابر سبيل في مدونته:لا للدبابير !
اخوي
موضوع البويات موضوع قديم
وليس معنى هذا ان نظل ساكتين
بل هو موضوع خطير جدا
والمشكلة بدأت تكبر شيئا فشيئا
حتى صار شي طبيعي عند هذه الاشكال التبجح بأنهم مثل ما يسمون انفسهم ( بويات )
لي مواقف كثيرة من آخر موقف حصل لي في أحد المنتديات الإماراتية المعروفة التي اقوم فيها بعملية الإشراف والرقابة
قامت إحدى البنات بطرح موضوع عن البيويات
وتقول : ليش انتو متعترضين شو فيهم البويات انا عندي صديقيات بويات وبالعكس ما فيها شي اذا انا صادقت بويات .
فقد ضرب رقما قساسيا في الردود خلال مدة بسيطة ساعة تقريبا بعدها قمت بحذف الموضوع عندما رأيته
للأسف ظهرن مجموعة من البنات يقلن نحن بويات ونحن لا نرى مشكلة في صداقة البويات
ويعتبرن هذا الشي مجرد شكل او مجرد مظهر
حصل كلام طويل كان في عجائب
كنت قد احتفظت ببعض رودهم ولكني عملت فورمات للجاهز البارحة وضاع كل شي
ولا كنت سأضع لكم ردودهم
كي ترو طريقة التفكير
هناك امر مهم
الإهمال الأسري هو الاساس
فالاهل يرون تغيرا في حال البنت
يكتفون بالاستنكار الداخلي
واحيانا بمجرد الكلا م
السعدي
آخر تدوينة كتبها طريق المعرفة في مدونته:ذنوبي أثقلت ميزاني
مثل مافي بويات ..
في ايضا مستأنثين من فئه الذكور ..
ياليتهم نالوا لو قسط بسيط
من موضوعك حتى يكون أشمل ..
الحل ..
لايوجد حل سوى بتوعيه الاسره
وإعاده تنظيم التربيه في الاسره
والمدرسه ( فما أسوأ من طالبتين
بويات .. الا أن تكون المعلمه
أحداهن !! ) والجامعه وحتى في المجتمع الذي يتقبلهم بصدر رحب ويكتفي
بمعارضات لسانيه فقط !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
البويااات هذا موضوع قديم جدا لكن الحالات متفاوته وقليله جدا في الاماكن..بعكس الان اصبح الوضع ان عدد البويات قد اصبح تساوى مع البنات :$ ما عرفت شو اقول..
المهم…
اذكر اني في بداية مراهقتي على قولتهم… كنت ما احب اكشخ مثل البنات // الا في المنااااسبات وهي كانت قليله جدا نظرا لكوني بنت ما اطلع اعراس وحفلات حريم..
كنت احب اكون مثل الولد // ارفع اكمام ثوبي الى الذراع واحط على معصمي خيط لونه اسود يمكن شفته في الافلام ما اذكر!!!
المهم فشيئا فشيئا تركت هذا التشبه بالاولاد بعد ان عرفت بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم. لعن الله المتشبهون ….الخ..
و عرست ويبت ولد والحمدلله..
لكن على ايام الكليه قريبا جدا شفت وااقعه اسأل الله ان يساااامحني بأني لم اخبر الادارة عليهن 🙁
واقوله لكم حتى إن صادفتم بمثله ان تحسنوا التصرف في نفس الوقت..!
المهم شفت وحده من البويات معها بنت طبيعيه // وصار بينهم لحس لبعضهن.. استغفر الله ومن شدة هذا الموقف ما عرفت اكلم احد وطلعت من الكليه وعدت ادراجي لبيتي وانا في صعق من شدة هذا الموقف..
والبويات في تزااااايد بشكل فضيييييييييع ..
وشيء وحده من البويات لو اقتربتم منها لحكمتم عليها بأنها ولد ..
الصوووووووت خشن خشن 😐 وفيه بحة الرجال..
يالله اللطف ..
الاخ اسامه احيي فيك هذي الجرأة في كشف المستور عن البويات…
الله يقرض العدد يارب…
وسلامتكم…
الرجال المتشبهين بالنساء، و النساء المتشبهين بالرجال .. هما وجهان لمرض واحد و هو التشبه بالجنس الآخر و الخروج عن الفطرة السليمة.
لو نلاحظ هذه الظاهرة منتشرة في الجامعات و المدارس .. لذلك فالمشكلة هي في التجمعات الشبابية بين الطلاب، في مثل هذه المجتمعات عقول و تفكير الشباب يكون مختلف و من السهل جداً التأثير عليهم سواءً بالسلب أم بالإيجاب .. فكم عرفنا أناس إلتزموا بالدين في حياتهم الجامعية و تركوا طريق العصيان .. و كم أناس كانوا ملتزمين و أغرتهم الدنيا و سلوك طريق الفساد في مثل هذه المجتمعات، لذلك فعلاج مثل هذه المشكلة يجب أن يبدأ من مصدر المشكلة .. يجب أن تكون هناك وقفة جادة من الإدارات لهذه المؤسسات التعليمية ضد هذا المرض .. و من المؤسسات التربوية و ذلك من خلال المحاضرات التربوية و غيرها من الوسائل ، و يجب التركيز على فئة الشباب لأنهم هم المتأثرين كثيراً بهذه الأشياء.
آخر تدوينة كتبها MARWAN في مدونته:كيف هي الحياة بدون جهازك
بالفعل هي ظاهرة منتشرة أخ أسامة
المشكلة إن اعلامنا بدل ما ينصح يشجعهم على الظهور
وتذكرون شخصية ( عتوقة ) في كرتوني ساخر ( شعبية الكرتون )، الفتاة السمراء ذات السواعد المفتولة والصوت الرجولي والقبضة الحديدية !
http://www.youtube.com/watch?v=K8u319VeZd8
ولم أجد حلقة واحد تنكر ها الشي
لا من شومبيه ولا ربعه ! ^^
لكنهم ضخموا الشخصية لدرجة إنهم حولوها لشي واقع وطبيعي !
……..
في المقابل أنا لا أفضل الفتاة المدللة جدا .. التي تتشبه بالأطفال في حركاتها والدلوعة و الحساسة في كل موقف ، هذه ستكون متعرضة لاصطياد المسترجلات
لأنها تبحث عن من يأويها ويحميها وتستند على ظهره ..
هذه أيضا ليست طبيعية !
وبعضهن يكونون من نوع الجنس المزدوج
bisexual
بحيث جسمها لا يستقر على الرغبة في جنس واحد دائما !
فقد تكون المرأة متزوجة وأحيانا ترغب بالفتيات 😐
—–
محتاجين للمرأة الحديدية التي تتحمل المسؤولية ، لكن في المقابل لا تفقد أنوثتها بالكامل !
في السابق مثلا كانت العيشة صعبة
فجداتنا كانوا يعملون أعمال شاقة
والمرأة تتحمل مسؤولية عيالها في غياب الأب لشهور وتعمل وتبيع وتشتري بالسوق ،هذا في الحضر والبدويات كانوا يقومون بأعمال شاقة نسبيا ومن الصباح الباكر
لكن لم يكونوا مسترجلات !
محتفظين بكل الصفات الأنثوية
الأسباب كثيرة ولا يمكن أن أحصيها برد واحد ..
لكن النتائج أكثر
والمشكلة ثقافة العيب
ذاك الجدار الأسود الذي لا يمكن تجاوزه !
المشكلة تكلم فيها الشيخ نبيل العوضي في برنامج سابق له
ساعة صراحة
وكسر ثقافة العيب كعادتهفي حلقتين
المسترجلات 1
http://www.emanway.com/multimedia/video//sameh/boy01.rmvb
المسترجلات 2
http://www.emanway.com/multimedia/video//boyat02.rm
حتى أنه أجرى لقاءات تلفونية مع مسترجلات تائبات ..
ربما يحس من لا يحس !
—
شكرا أسامه
=)
السلام عليك أسامة
بالفعل الظاهرة منتشرة في دول الخليج بأكملها ..
و عندنا أصبح الامر يسوء أكثر من أن يخف وتيرته ..
الان حمدان برتيش أصبح يكتسح سوق الجنس الثالث .. و الجميع يبتسم و يضحك على صوره ..
لكن أين الرادع؟
أين الجهة المخولة لايقاف هذه الظاهرة أو معلاجتها؟
يبدو أن مصطلح (بوية) ليس متداولا في جميع الدول العربية كما كنت أظن بل هو مقتصر على عدد من دول الخليج وأعتقد أنه سبب لبسا كبيرا لدا القراء خصوصا في السعودية ممن خلطوا بينها وبين البوية (الدهان) 🙂
لذلك قمت بتوضح المعنى في نهاية المقال 🙂
ود القلوب…
حتى في هذا الموضوع تودين أن تصبغيه بصبغة عنصرية؟
قدمت (البويات) لأن المرأة في نظري هي لا تمثل نصف المجتمع فحسب بل هي كل المجتمع ان اصطلح حالها فقد اصطلح حال المجتمع بأكمله وهذه الظاهرة الخطيرة لا يقع ضمن تأثيرها المرأة وحدها بل هناك أجيال بأكمها ستتأثر…
ومثل ما قال الأخ مروان في رده : “الرجال المتشبهين بالنساء، و النساء المتشبهين بالرجال .. هما وجهان لمرض واحد و هو التشبه بالجنس الآخر و الخروج عن الفطرة السليمة.”
فالكتابة عن الجنس الثالث هو في نظري تكرار سوف يطل الموضوع ولن يضيف له شيئا…
النهام…
النقطة التي قمت بإثارتها مهمة جدا ولا أدي كيف مرت على الكثيرين.. فشخصية عتوقة بالفعل تقوم بالتضيع ولو بشكل غير مباشر على انتشار البويات… ولكن دعونا نحسن الظن في القائمين على المسلسل ونقول بأنه اعتراف ضمني بوجود هذه الفئة وتسليط للضوء عليهم!
أسما…
حسنا قد أتقل وأتعاطف مع الحالات التي يكون فيها الأهالي سببا في انحراف البنت عبر تشجيع المجتمع الذكوري كما ذكرت،،لكن ما عذر من تنحرف على كبر.. كحالة تلك المتزوجة والتي عندها أولاد لكي تتعلق ببوية؟
أعرف أنك ستردين علي بأن زوجها لم يشبعها عاطفيا،،،طيب وين الوازع الديني..وين الفطرة السليمة
هل يعقل أن نحمل الرجل وتربية الأهل كل مشاكل المرأة؟!
…باختصار السكوت عن هذه الظاهرة وتجاهلها لن يؤدي سوى إلى تفاقمها وازدياد أعدادهم…
شاكر للجميع تفاعلهم مع هذا الموضوع الهام جدا…
أسامــة
نحسن الظن فيمن ؟
الشخصية الموضحة في المسلسل الكرتوني
ما تبنت إنها مرفوضة بالمجتمع اللي حوليها
وكأن المجتمع اللي حوليها راضي تماما !
ويمكن المشاهدات من فئة المسترجلات فرحن بتواجدها ، وصارت مثلا لهم !
وتجد قمصان عليها صورتها ويتبعن أسلوب كلامها
( معلوم الذي أدى الشخصية هو شاب وليس فتاة )
ولا وجدت المنتج أو المخرج أو مقلد الشخصية ، طلع ووضح سبب اقحام هذه الشخصية في المسلسل الكرتوني ؟
وما هي الأهداف ؟!
المسلسل لا يتابعه الكبار فقط
يتابعه الأطفال أيضا
فلما الطفلة تشاهد كيف البنت صايره والكل يخاف منها
تظن أنها هي الصواب ..
اقحامنا هذه الشخصيات السلبية في الأعمال التلفزيونية يجب أن يكون لهدف حلها وليس فقط التسليط عليها
لأنها بتأدي مرات إلى نتائج عكسية تماما =(
السلام عليكم
اخي اسامة
اشكرك على الطرح هذه النقطة المهمة مع العلم انها قديمة كمت ذكرت و لكن مفعولها تفاقم في الفترة الأخيرة
و اصبحت على الملئ
و الحل هو الأهل ثم الأهل ثم الأهل
و لا يمكننا ان نحمل المجتمع ذلك
لأن حتى و ان كانت منتشرة فبتوجيه الأهل سنضع حداً لذلك
————–
اخوك نادر
مع فائق تحياتي
آخر تدوينة كتبها نـــادر ( مدونة سطور ) في مدونته:جدة….
وحتى الآن تتزايد أعدادهم لدينا ..
لا أدري كيف يتم التوعية وأين يكون الحل الحقيقي ..
.
.
الصورة معبرة فعلا
لم أكن أقصد العنصريه
فأنا بعيده كل البعد عن هذا
كنت أحبذ أن تشير إليهم فقط
لانهم أيضا موجودين ومنتشرين
بل يتم تداول صورهم على مواقع
الانترنت
لكن في الاخير انت من يكتب
وانت من تحدد الصوره التي تتكلم عنها
أعتذر أن اسيئ فهمي ..
دمت بخير ..^.^
الله يصلح أحوالنا ..
و الله الواحد ما يعرف شو يقول ! يعلم الله أن الرأس يشيب من هول إلي يصير .. نسأل الله السلامة و العافية ..
الموضوع منتشر حتى في المراحل الإبتدائية ..الله يرحمنا و يرحمهم ..
للأسف ما سمعنا عن أي مشاريع أو خطط لمعالجة هذه الظاهرة .. و لما تطلب المدرسة شخص يوعظ الفتيان أو الفتيات المنطقة ترسل شخص من الأوقاف آخر شي يعرفه هو الوضع المأساوي إلي وصلت له المدارس ..
الموضوع يتطلب تشكيل لجان خاصة في كل مدرسة و كلية لمعاجلة الظاهرة ..
والله الواحد صار إذا شاف سحابة في السماء ينتفض من الرعب ..خوفا من إنه ينرل عضب الله علينا من كثر الذنوب ..
الله يصلح أحوالنا و آحوال المسلمين .
آخر تدوينة كتبها عهود في مدونته:الليلة ذي الحجة !
للعلم يوجد من الأهالي الذين لا يعلمون عن بناتهم إي شيء للأسف وخاصة في السكنات الجامعية التي يوجد فيها من البلاوي ما تشيب الرؤوس..
“مرات أحس نفسي مب في أرض دولة عربية مسلمة”
الله يهدينا ويهديهن
آخر تدوينة كتبها ماسه الكون في مدونته:سورة الكهف
ظاهرة باتت في التفشي بطريقة فضيعة,, في زيارة لي قبل يومين للكلية شعرت بأني جدا غريبة في هذا المكان الذي احتضنني 5 سنوات ,,
أشياء كثيرة اختلفت فيه ,, ووجوه جدا غريبة ومغايرة لما كنت أراه سابقا ,,
في الكلية هناك قانون هو مايسمح للفتيات بفعل مايحلو لهن ,, وهو قانون “الحرية الشخصية”!!!!!
لأنه الكلية لادخل لها في لبس تلك ولا في طريقة مشي تلك ,, سمح لمثل هذه الظواهر بالانتشار ,,
لو كان هناك قانون يردع البنات في الجامعات او الكليات كما يوجد في المدارس (بالرغم من أن الأمر أصبح متفشي أيضا هناك) لحدّت من هذه الظاهرة ,,
باب “الحرية الشخصية” فتح للبنات أمور كثيرة كـ
1. مكياج السهرات
2. العباءات المزكرشة المبالغ فيها
3. العباءة السوبر مان
4. الكشّة برع
5. الشيلة على الأكتاف
6. البناطلين الضيقة والتنانير القصيرة
7. الصريخ بأعلى صوت في الممرات
8. السمّاعة من الإذن للإذن الأخرى
والقائمة تطول وتطول وتطول!!!
بالفعل كنت ولازلت أنقهر أن بنات الإمارات يمثّلن هذه الصورة أمام الأجانب هناك ,, والتي بدورها تعكس صورة عن الإسلام بطريقة خاطئة ,, تسمح لهم بالتشمت علينا والتشكيك في ماجاء به الإسلام من الستر والعفاف ,,
الكلام في هذا الموضوع كثير ,, ولكن مانسعى إليه هنا دائما هو الحل ,,
والحل ,, هو ضبط ما يسمى بـ “الحرية الشخصية” ضمن معايير ومقاييس من شأنها أن تحافظ على بنت الإسلام قبل أن تكون بنت الإمارات ,,
والسموحة عالإطالة
آخر تدوينة كتبها ريماني في مدونته::: دقيقة من وقتك ::
قد يكون الحل هو احراقهم
الشذوذ كثر
وصار شبه طبيعي لدى الجميع
آخر تدوينة كتبها Mr-Waleed في مدونته:ويل للنساء من هذا الوباء
الظاهرة فعلا مخيفة،
مرة سمعت اتصال في برنامج من برامج البث المباشر كان عن سالفة البويات في الجامعة، تكلمت المسئولة وقالت ان لو كان عدد البويات 200 وحدة في الجامعة هذا مب شي مخيف، هي كانت تغالط عمرها ليتهن 200 انتشارهن مب طبيعي، وقبل كنا ما نشوفهن الا في الجامعة او الكلية احين يحوطن في المولات وهن شعورهن منتفة وشيلهن على جتوفهن، اللي يقهرون صدق الاهل، يعني معقولة ما يشوفون بناتهم شو يسوّن؟
ما نقول غير الله المستعان وما ايي اليوم اللي تتطالب فيه هالفئة بتشريع زواج الشواذ..
السؤال الوحيد الَّذي يجول في رأسي ساعة أرى واحدة منهنّ :
أين الأهل ؟
.
.
مسكينات .. جدًا والله !!
آخر تدوينة كتبها إحسان في مدونته:أرجوكم .. أوقفوا حملات النصرة !
والله الواحد صار يفكر شو مصير أخواننا وأخواتنا الصغار؟؟؟ هذا السؤال الي يشغل تفكيري دوم لأن الحال الي وصل إليه الجيل الصاعد أصبح شيء مخيف! والخوف من أن يؤثر التفاح الفاسد على باقي التفاح…
يعطيك العافية اخي اسامه
فعلاً موضوع جري وقوي ويستاهل النقاش
قبل كم يوم بمنتداي راسلتني احد العضوات
انه فيه عضوة مشاركة معنا ونشيطة لأبعد الحدود
ولكنها مريضه بمرض حب البنت للبنت
واللي يقشعر بالبدن انها راسله لها صورة بنت تبوس بنت !
صراحه احترت ماذا اقول لها !؟
فقط وقفت عنها خاصية الرسائل الخاصة
لعلها تفهم انه كشف امرها
وعلى فكرة هالمرض بالسعودية عندنا منتشر بكثرة
ويسمى وخاصة بمنطقة جدة
حبقبق >>للتثقيف فقط ^_^
دمتم بود
السبب تخنث الرجال ولا رجال …فانعكس على ترجل النساء وتشبههن بالرجال ,,وحسبنا الله حين يفقد دور الرجل والقوامة التي اعطيت من قبل الشارع وضيع مسؤولياته فهذه النتيجة ..وهذا سبب وغيره كثير
الله يهديهم من جد ظاهره منتشره وبكثره بس انا توني ادري انه منتشره كثير بالكليات والجامعات
لان الوحده بسن زواج يعني بالله مين الي يرضى ياخذها وهي بويه
والغريب انه فيه حريم متزوجات وعدهم اطفال واستغفر الله شذات يحبون البنااات
ليش كذا انا ذيك المره شفت بنات يسوون حركات نص كم بالمدرسه الثانويه
قسم بديت اتنافض ومت صياح ع حالنا قلت معقوله توصل فينا المواصيل ذي
اننا بلاد اسلاميه وعربيه
الله يستر من هالظاهره ع بنات الابتدائي يؤ ماتخيل بزارين يسوون هالحركات
انا لو عرفت ان اختي تسوي هالحركات سواء كانت بويه او مصاحبه بويه بيجيها الكف الي يلخبط وجهه
تلخبط بس الله يستر
بس الحمد لله اهلي مو مقصرين بتربيتنا وان شاء الله ماراح يصير الا الطيب
اللهم آآآآمين
السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اناطالبه ثانويه
والموضوع انتششر لما البنات بدأو يعظمون شان االبويه ( المسسترجله )
مثلا
البنت 1 : يااي بكرآ عييد ميلاديي وااي بنآت بكرآ كلكم تعالو
البنت 2 : طبببببببببعاا لا توصين بس في لي قريبه مسسسترجله تبي تقابلك عادي اجيبهآ
البنت 3 : جد صدق؟ ؟؟ والله وناسسسه خليهآ تجيي حيآهآ وهي بتقعد معي وهي بخليهآ تنفخ معي ولهآ … الخ
ومن يوم تدخل البويه تبدأ نظرآت مدري كيف لهآ ومنهآ !!
يعني صار مثل الموضه
انا عندي حبيبتي تجيب لي هديه وتونسني وتفهمني اذا بكيت وتراضيني اذا زعلت انتي ما عندك !!؟
والي ما عندها حبيبه ااااااااااااااه هاذي معققده هاذي غريبه اطوآر هذي مطوعه هاذي غبيه وكلام ما يودي ولا يجييب
لكن !! كيييييييييييييف احنا مسسلميين
والسسبب ان في فئه من المجتمع مطنششه الموضوع الي هم الكبآر اوليآء الامور والاهالي والوزآره والمديره
وفئئه مررره ترآهـ ششي كبير وانه شي رائع وعظيم الي هي فئه البنات من عمري متوسط وثانوي وجامعه
والبويه قبل كانت تشوف نفسسهآ منبوذه , الحيين صارت ششي مرغوب فيه
يعني مثلآ هم تصرفآتهم رجآليه , وهذا نوعا ما يجذذب البنت
والموضوع سخيف سخيف
لو كل بويه شافت من البنآت الاحتقآر , كآن انقلعت ورججعت بنت
لكن اااه من شيآطيين الانسسس
والتسآهل مع الموضوع يحصرونا بكلمه مرآهقيين
اييش الي مرآهقين اذا الصلاه عمااد الدييين والي مآ يؤديهآ يكففر امرنآ بهآ من عششر سنين
عمر ندرك فيه الصح من الغلط
لييييييييه الحين تعذرونآ بكلمه مرآهق
ونغلط …. ولا لا حرآم علييك مرآهقيين مسسآكيين
ايي مسسآكيين ما اذكر اني ششفت اي ششي بالديين الاسلآمي يفرق بين رجال ومرآهق !!
كلنآ كبآر ونفهم لكن الكبآر هم السسسببب هم السببب هم الي خلو البنآت يتمردون
للأسسسف ما بقى الا بنآت قلييل فيهم ديين واخلاق وهم منبوذآت بششكل يحززن
🙁
يآ امه ضضحكت من جهلها الامم
يا امه تقلد تقلييد اعمى
يآ امه المليآر 🙁
صراحه مشكووور ع هذا الموضوع
وبالاصح اللوم ع الاهل لاتقول نفسي ولا هذه ظاهره انا بالجامعه وشايفه هالاشياء والاقسى والامر ان مره انمسكت وحده بهالموضوع واليوم الثاني جات امها تدافع عنها شفتها بعيني تصارخ ع الامن وتسبهو وتقول كيفها اتركوها براحتها تصدقون انا في اهالي مايعرفون بناتهم لهالدرجه ………………… الله المستعان