5 / 11 / 2008 28

(7035)
سوالف عامة

أوباما إلى البيت الأبيض

بعد سباق طويل استمر لأكثر من 21 شهر و في نقلة نوعية للدميوقراطية الأمريكية

أعلن بشكل رسمي عن فوز كاسح للمرشح الديموقراطي باراك أوباما ليكون بذلك أول رئيس أمريكي من أصل أفريقي في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية  ..

المصدر : BBC NEWS

يا ترى هل سيصلح أول رئيس أسود ما أفسده سلفه الأبيض طوال السنوات الثماني الماضية؟

اللهم اجعله خير!

(7035)

أسامة الزبيدي، مدون ومصور فوتوغرافي , من مواليد العاصمة الإماراتية أبوظبي في 1978 بحار سابق وموظف حالي ورجل أعمال على قد حاله

اجمالى التعليقات على ” أوباما إلى البيت الأبيض “ 28

  3. فرح رد ↓

    اللهم أجعله خيرا للأسلام من سابقه ..

    اللهم اجعله خيرا للأسلام من سابقه ..

    اللهم اجعله خيرا للأسلام من سابقه ..

  5. إحسان رد ↓

    يحقُّ لنا الإهتمام بنائج الإنتخابات الأمريكيَّة ، لأنَّها – فعليًّا – تحدد الحاكم الشرعي لهذه الشعوب المستضعفة ، لكن هذا الإهتمام لا يتعدَّى أن يكون شغف اسنطلاع لمعرفة الأداة الَّتي سوف نُسحق بها !

    أحبُّ أن أقول للإخوة المتأمِّلين في أوباما خيرًا / لو كان خيرًا لنا من ماكين لما وافق اللوبي اليهودي على توليه الرئاسة أصلاً !.

    في نظري ، لم يكن ماكين أكثر من علامة وهميَّة على جدوى الإنتخابات الأمريكيَّة ، شعبية أوباما لم تُخلق لأنَّه الأفضل ، بل لأنَّ منافسه كان الأسوأ ، ولو كنت امرأة أمريكية – لا سمح الله – لما فكرتُ أبدًا في انتخاب ماكين !.

    لقد قلنا في بوش ما نقوله الآن في أوباما ، وسوف نلعن أوباما مثل ما لعنَّا بوش ، ونحن لا نعرف بأنَّ كليهما لا يسعى – خارجيًا – إلاَّ لإرضاء ذات الطرف !.

    آخر تدوينة كتبها إحسان في مدونته:من الشاشة .. إلى الذاكرة (2)

  6. العقرب رد ↓

    صباح الخير عزيزي أسامة
    ان شاء الله يحسّن اللي خربه بوش القذر.
    يا أخي على الأقل يحكموا مكانهم و يبقوا في بلادهم و ينسونا شوية

  8. Pingback: لحظة تاريخية: الرجل الاسود في المكان الابيض ! « تــمـــيــــــم

  9. أسامة كاتب المقال رد ↓

    ود القلوب..

    بالعكس.. فهناك من يرى أن أصوله المسلمة قد تخرب بيوت المسلمين.. لماذا؟

    لأنه قد يحاول أن يثبت للأمريكين أنه أمريكي (قح) فيقوم بأفعال ومبادرات غبية تجاه المسلمين كما فعل بوش وكلينتون من قبله.. فلا تتفاءلي كثيرا!

    وصدقيني لو تعارض وجوده مع مصالح اليهود لما وصل إلى سدة الحكم.. حاله حال من سبقه!

  12. إيمان أحمد رد ↓

    مبروك مبروك الفوز 🙂 عقبال المنتخب.. أوه لاه ما يخصه 😉

    صراحة أنا استمتعت بالإنتخابات هالمرة، وقد تنبأت ف بداية 2008 فd أحد مقالاتي بإن هذي النسخة بتكون من أفضل النسخ الإنتخابية الأمريكية، وهكذا كان، أما ما بعد الإنتخابات، فلا شيء جديد سوى عملية-تحديث الإصلاحات الداخلية، والمضي قدماً في تطويع المصالح الخارجية.

  13. متابع رد ↓

    فوز أوباما: أسرع الناس إفاقة بعد مصيبة

    أحمد موفق زيدان

    قال المستورد القرشي عند عمرو بن العاص‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ‏‏تقوم الساعة والروم أكثر الناس‏‏‏.‏ فقال له عمرو‏:‏ أبصر ما تقول‏.‏ قال‏:‏ أقول ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏ قال‏:‏ لئن قلت ذلك، إن فيهم لخصالا أربعا‏:‏ إنهم لأحلم الناس عند فتنة‏.‏ وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة‏.‏ وأوشكهم كرة بعد فرة‏.‏ وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف‏.‏ وخامسة حسنة وجميلة‏:‏ وأمنعهم من ظلم الملوك‏…

    هل شهدنا هذا اليوم مع فوز باراك أوباما في الانتخابات الأميركية، عبقرية الروم التي تحدث عنها رسول الله ، فالصورة الأميركية التي دُمرت على أيدي المجاهدين في أفغانستان والعراق، صورة الولايات المتحدة التي مُسح بها الأرض في صحراء العراق وجبال أفغانستان، صورة الولايات المتحدة التي اهتزت حتى على المستوى الأوربي هذه الصورة استعادت اليوم شيئا مما خسرته بترشيح أوباما وتحقيق حلم مارتن لوثر، هذا هو تفسير حديث المصطفى بأسرعهم إفاقة بعد مصيبة ، وأمنعهم من ظلم الملوك، هل انتقم الشعب الأميركي من بوش، أم أن تصرفات أوباما ستكون نسخة عن تصرفات بوش بعد أن زار الكيان الصهيوني وشدد على دعمه له وأن لا تغيير في مواقفه، لست هنا في صدد مناقشة ذلك، إنما ما أود أن أشير عليه هو تلك العبقرية الأميركية الرومية في التعاطي مع مخرجات السياسة البوشية …

    الدرس الأهم بالنسبة لنا في هذه اللحظات هو تلك الصورة التي ركزت عليها الفضائيات بعد خطاب أوباما في شيكاغو حين جمعت البيض والسود رجالا وأولادا على منصة خطاب أوباما بمن فيهم الأخير، صورة حملت الكثير من المعاني ، أولها معاني أمنعهم من ظلم الملوك، وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة، هل تعلمنا منها شيئا في ظل العقلية الفرعونية التي تحكم عقلية حكامنا ما أريكم إلا ما أرى ، في ظل عقلية الأصفار التي تتسم بها الشعوب العربية والإسلامية، في ظل المقولة التي طالما سمعناها العين لا تقاوم المخرز….

    http://ahmedzaidan.maktoobblog.com/

  14. لميس رد ↓

    بالنسبة لسؤالكـ الأخير فلا أعتقد أن الفترة الرئاسية (القصيرة نسبيا) كافية لتسمح لأوباما (إن كان أصلا يمتلكـ النية) كي يغير إرثا أسودا لطّخ جبين أمريكا..
    فضلا على أن ضغط اللوبي الصهيوني الذي يستحوذ على أغلب المؤسسات البترولية والإعلامية الضخمة ليس من السهل تجاوزه..
    وكما قلت..خير اللهم اجعله خير.!!

  16. مبارك المهيري رد ↓

    العالم كله مبتهج برحيل الجمهوريين ولو مؤقتا، ولم اتوقع أن يكون الاوروببيين طول هذه المدة يجاملون جورج بوش، من الواضح أنه رحل ولعنات الأوربيين تلحقه قبل المسلمين.
    اعجبني تعليق ابن حجر الغامدي 🙂

    آخر تدوينة كتبها مبارك المهيري في مدونته:رحيل الأحمق المطاع لا رده الله ومناخ أمريكي مختلف

  18. ياسر الغسلان رد ↓

    هل بفوز اوباما ستصبح أمريكا حبيبة قلبنا؟ بعد كل الذي فعلته بنا من إحتلال و تدمير، علينا أن نتروى و نفكر بالأمر جيدا قبل أن نتحمس، فقد كانت ردة فعلنا عندما اختير بوش ذاتها التي يعيشها العالم العربي اليوم، فقد كان أمل العالم العربي بعد 8 سنوات من الظلم الأمريكي في عهد كلنتون.
    لنتروى قليلا أحبتي :).
    تحياتي

  19. mr.mtwa3 رد ↓

    يا بووك .. فـكـه من صدعتهم .. ما صدقت يخلصون .. ” لجـّونا ”

    و عيبني رد الاخ أحمد زيدان .. وبس

    هيه .. وابى اشوف .. هل بتطلع آخر تدوينه لي .. ؟ ^^

  22. ودّ القلوب رد ↓

    تعرف انا لما كتبت الرد ..
    رجعت سويت سيرتش بقوقل ..
    وقرأت مقالات الجرائد التي كنت اتابعها
    وكنت اكتفي فقط برؤوس الاقلام في وقتها..

    وما اقول الان الا
    الله يرحم حالنا ..

    آخر تدوينة كتبها ودّ القلوب في مدونته:{مابين متعهد .. ومقصر !!

  24. أسـ م ـــاء رد ↓

    أمريكا دولة مؤسساتية.. بمعنى أن هناك خطط و استراتيجات معدة سلفا لن تختلف و تتغير كثيرا بمجيء حاكم أو ذهابه..

    لا تضعوا آمالا كبيرة على اوباما
    هو لن يفعل إلا ما يُراد منه أن يفعل

    تحيتي 🙂

  27. محمد عبد المنعم محمد رد ↓

    بشكل منصف فعلا ليس لكوني مسلما ولكن لقد سبق الإسلام الديمقراطية الأولى الآن في العالم (أمريكا) بأكثر من ألف وأربعمائة عام عندما نادى الرسول عليه الصلاة والسلام بالمساوة وقال: لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى”.
    فلنسأل نفسنا متى وصلت أمريكا إلى ما وصل إليه الإسلام من بضع سنين فقط.
    فالحمد لله على نعمة الإسلام

    آخر تدوينة كتبها محمد عبد المنعم محمد في مدونته:مناظرة تمت بيني وبين زكريا بطرس

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *