أنا العبد الفقير إلى الله حالي حال أغلب الموظفين المساكين، أعود إلى المزل منهكا ومتعبا و(مالي خلق)، كل ما أتمناه في تلك اللحظة أن آكل لقمة تسد رمق جوعي، قبل أن أبدأ مرحلة بيات مؤقت لاستعادة جزء من حيويتي بعد.
كُن علي تواصل دائم معي
يمكنك مُتابعتي بشكل دائم من خلال الشبكات التالية كما يمكنك الإشتراك بالقائمة البريدية ليصلك كُل جديد أولاً بأول.