ماز جبراني أمريكي من أصل فارسي و هو أحد أعضاء فرقة محور الشر التي تضم أيضا أحمد أحمد ذو الأصول المصرية و هارون قادر ودين عبدلله و كلاهما من أصل فلسطيني، هؤلاء الأربعة لهم مفهومهم الخاص عن محور الشر ولكن بشكل كوميدي جميل يروجون له حاليا عبر جولة مكوكية في أنحاء الولايات المتحدة..
بإمكانكم التعرف عليهم بشكل أكبر عن موقع الفرقة الخاص Axis of Evil comedy ، أيضا الأخ عذبي كتب عنهم قبل فترة في مدونته الخاصة.
أترككم مع هذا المقطع الفكاهي لماز جبراني العضو المفضل لدي في الفرقة!
[youtube]ADU1lhEb1X0[/youtube]
التدوينة القادمة سوف تكون عن محور الشر الموجود بداخل نفوس البعض!
(1620)
عجباني المقطع و دخل الموقع المخصص لهم و شاهدة بعض الفقرات من youtube
اللي ستوقفني هذا المقطع http://youtube.com/watch?v=OcW2MP_2MLk
ارسلته لبعض اصحابي و كان ردهم صارم و فيه نوع من الغضب
لنه يتكلم عن دبي………… فسألتهم هل اللي يقوله 100% غلط او فيه من الصحه من اللي نحنا نشوفه بس ما نتكلم فيه
“كذكره للمسجد و النادي الليلي” ………….. انا لحظة ع شعبنا “ما بتكلم عن بلادان العرب الثانية” اذا كان في الكلام ذم او استنكر لشي موجود و صحيح نزعل و نجلب الدنيا
و اذا كان في الكلام فيه مدح و تجميل حتى لو كان غلط نفرح و الضحكه تكون اعرض ما يكون
كلامِه يحمِل الصورة الحقيقة الحنظلية لما وراء كفارة مجالسنا “الله يعز الحكومة” لن يتقبلَ أحدٌ منا شيئاً منها لأن العقلية السياسية من كلمة (لا) في صدورنا أخرجت منذ زمن وبقيت نعم نعم نعم . .
في بعض المقاطع مجرد ذكرهم لله عز وجل بما لا يليق لا يناسبهم كمسلمين مهما أرادو التعبير عن الحقيقة . .
لذلك لا أستطيع مهما بلغ الأمر أن اسمي عملهم بـ الجميل . .، هذا الله ! وكلمة (تخرطفك فجهنم) لا تستحق لساني .
،
شكراً لاقتباسك وتفتيح عيوننا أ. أسامة . .
عوداً حميداً
السلام عليكم..
ما من شر يا بو عامر..!
شو السالفه يا بو عامر ؟؟ شو استوى ؟؟
بليز خبرنا 🙂
عودة حميدة كما قالوا !
و الله أنني لما رأيت ما حدث حزنت كثيرا و تفاجئت
أما بالنسبة لمحور الشر
فأنا لا أرى أعمالهم كوميدية كما توقعت عندما قرأت العنوان
إنهم يسخرون من ديننا بصراحة ..فكيف لي أن أضحك و أغضب في نفس الوقت ؟!
لاحظت هذا الشيء في الفيديو الذي وضعته و في فيديو الذي وضعه الأخ العاني
يعني ليش هالسخرية؟!!
لكن للأسف سالفة المسجد و النادي الليلي صحيحة .. بس هذا ما يعني إنهم يسيؤون للدين و للعرب.. يعني يقول إن المسلم يستوي يغير دينه بسهولة و يشرب و وووو لكن الشي الوحيد اللي ما يسويه هو أكل الخنزير..مهما كان في شرذمة منا عيوب ..لكن المفروض ما نشجعهم على إكمال سخريتهم
و المشكلة إنهم عرب و فيه منهم مسلمين..
لو أنا في مكانك أخوي بو عامر ما رح أرضى إني أتكلم عن ناس يسيئون لسمعة ديني و يسخرون من بعض إخواني العرب و المسلمين حتى لو كان الكلام صحيح..لأني بلا شك إذا فعلت ذلك سوف أعلن موافقتي على أعمالهم و تشجيعي لهم
و على فكرة يا ريت لو نفكر بمنو كان يقصد بالأمير ( في الفيديو اللي وضعه العاني) لما تكلم عن فندق سبع النجوم و السخرية اللي أظهرها ..
و محد يرضى بهالشي بصراحة
و السموحة
لهذا سمي هذا النوع من الكوميديا .. كوميديا سوداء لأنه يكشف الكثير من الحقائق و الأشياء التي ربما نعرفها و لككنا نتجاهلها أو لا نحب أن تنكشف أمام الملأ…
أوافقك أن هناك بعض الأساءات الدينية التي لا تليق. .و لكن مذا تتوقعون أعذاء هذه الفرقة التي أغلب أفرادها مسلمين بالإسم بعد أن نشأوا و ترعرعوا في أمريكا..
عموماأتمنى أن نركز على الجانب الإيجابي من هذه الفرقة و من هذه المقاطع القصيرة و لا نركز فقط على السلبيات فلا تنسوا أنهم أيضا كما انتقودا العرب و المسلمين أيضا انتقدوا سياسات بوش الداخلية والخارجية بل و في كثير من الأحيان كانوا يسخرون منه شخصيا و من طريق نطقه للكلمات و العبارات!..
الذي رأيته في المقطعين لم أجده سخرية من ديننا بل من تناقض من يدعون أنهم مسلمين، وما ذكره الرجل عن أن بعض المسلمين يفعلون المحرمات ولكن لا يأكلون الخنزير صحيح، هذه صورة من صور التناقض لدينا كمسلمين، لدنيا صور أخرى، بعضهم لديه حمية للدفاع عن كل مقدس لدينا مع أنه لا يصلي ولا يهتم لأمر هذا الدين، نستطيع أن نقول أنها بقية خير في نفوس الناس لكنها في نفس الوقت تناقض كبير.
لاحظت شيئاً منذ وقت طويل … نستطيع أن نتقبل النقد الموجه لأي شعب من العالم، لكن عندما يمر ولو بشكل سريع على بلادنا نغضب حتى لو كان كلامه صحيحاً.
أسامة
بكل أسف
تم نقلي إلى قسم آخر
لن ترى اسمي بعد ذلك الا في دهاليز المطوية
ضاعت اشياء كثيرة
مشكور