Close

عفوا…أنا مشهور!

آسف إذا كان العنوان مستفزا بعض الشيء خصوصا (للبعض) ممن يتابعون أخوكم أسامة وينتظرون سقوطه بفارغ الصبر، و لكن بعد 3 سنوات من التدوين أعتقد أنها باتت حقيقة لا مفر منها وواقع مرير لايمكن تجاهله!! فقبل أيام وصلني من أحد الزملاء مقال عبر بريدي الإلكتروني الخاص بالعمل لأكتشف أنه ليس سوى مقال (الوصايا العشرة لكي تصبح مواطن 10/10)…

إجازة و يالها من إجازة!

هذا الأسبوع تفرغت تماما لإنهاء جميع الأمور العالقة في مشروع البيت الجديد، حيث قمت بأخذ إجازة من العمل قبل أن أبدأ في سباق مع الزمن عبر سلسلة من المشاوير الصاروخية ما بين أبوظبي و مصفح الصناعية و موقع البيت في مدينة خليفة الجديدة، وصرت أقضي جل يومي ما بين مصنع رخام وورشة حديد مشغول ومنجرة…

لحظات ضعف…

منذ أيام و أنا مفتقد للرغبة في التدوين.. منذ أيام و أنا أحاول أن أكتب شيءا مفيدا… و لكن هذه المحاولات سرعان ما تبوء بالفشل حينما أقترب من جهاز الحاسوب…..كل ما أشعر به هو رغبة شديدة بالانفجار…ربما بسبب حالة الغليان التي أشعر بها يوميا والضغوطات التي لا تنتهي.. و لون السواد القاتم الذي بدأ يلوح…

مزاح…سخافة…لايوجد فرق!!

من يعاصرني في الواقع و يحتك بي بشكل يومي يعرف جيد أنني شخص بسيط وسهل المعشر Easy going، أحب المزاح و الفرفشة و الابتسامة نادرا ما تختفي من على وجهي، و لكن بحدود، فالطيبة الزئدة قد تتحول إلى (عباطة) والمزاح إلى سخافة و الضحك المتواصل يولد قسوة القلب وتبلد المشاعر. قبل سفري بيوم واحد عزمني…

سأغيب عنكم

منذ فترة طويلة لم أكتب عن الرحلات الجولات المكوكية التي اشتهرت بها في السابق، ولكن الفرصة مواتية حاليا لاستكشاف شيء جديد وتدوينه خلال رحلتي القادمة إلى كندا.. هذه الرحلة فرصة لتجربة قدرات الكاميرا الجديدة و ملحقاتها التي أبت إلا أن تحتل لها مكانا جنبا إلى جنب مع جهاز(اللاب توب) رفيق الدرب في الحل والترحال. سأفتقد…

أهلا بعصر الاحتراف!

لم أستطع مقاومة الإغراءات الشديدة خلال زيارتنا لمعرض جيتكس، خصوصا مع تشجيع صديقي عبدالسلام الذي قرر التضامن معي و شراء نفس الكاميرا! صديقنا الثالث عبدالرب فضل التوجه نحو شركة كانون و شراء الـ EOS400!! بالنسبة للمعرض فبلاشك يستحق الزيارة مبروك لنا جميعا!! (4212)

أمام الناس…لا و ألف لا….!

أعترف أنني لست بارعا في الحديث و إلقاء المحاضرات، لذلك المرات التي وقفت فيها لإلقاء كلمة أمام الناس هي مرات قليلة جدا تعد على أصابع اليد الواحدة، آخرها كان عرض قصير خلال حضوري لمساق من مساقات دراسة الماجستير تحول بسبب التوتر و الإرتباك إلى عرض قصير…جدا ..جدا!! فأن أقف أمام جمع من الناس و أتكلم…

قد لا تهمك.. و لكن تهم غيرك!

التدوينة الأخيرة لي كانت عن دورة التصوير التي سجلت فيها مؤخرا، و قبل فترة كتبت عن سفرتي الأخيرة إلى بريطانيا، و قد أفضفض في بعض الأحيان عن معاناتي في بناء البيت…و قد أسرد موقفا ما مررت به…. حسنا.. قد يقول قائل.. و ما شأني أنا في تفاصيل حياتك؟.. و مال الفائدة من الاطلاع عليها؟.. وهو…

دورة في التصوير

حضرت اليوم الدرس الأول ضمن دورة في فن التصوير الرقمي، التي ينظمها المجمع الثقافيبأبوظبي تحت إشراف المصور الإماراتي المعروف ناصر حاجي، ما شجعني على الالتحاق بالدورة الزميل عبدالسلام الذي التحق بالهيئة قبل عدة أسابيع حيث اكتسفت أنه يشاركني هواية التصوير الفوتوغرافي. اليوم الأول كان في مجمله مفيدا تعلمت فيه بعض المبادئ والأساسيات التي كنت أجهلها…

سيخي…نمبر ون!!

اضطررت قبل أيام لصرف العمال الباكستانيين الذين تم التعاقد معهم لتركيب الأرضيات للغرف والصالات في البيت الجديد، وذلك بعد أن سئمت من كثرة تكرارهم لأخطائهم الغبية في التركيب، و إصرار من يطلق على نفسه لقب (معلم) على إعطاء (مخه) إجازة طويلة بدون راتب هذا بالرغم من حرصي على إعداد مخطط مفصل بطريقة التركيب باستخدام الكمبيوتر…

كم نحن طيبون..!!

انشغلت طوال الأسبوع الماضي وبعد عودتي مباشرة من مدينة لندن بحضور دورة تدريبية في إحدى فنادق مدينة دبي متخصصة في إدارة الأزمات و كيفية التعامل مع الحالات الطارئة، الدورة في مجملها كانت مفيدة جدا مع أنها لم تتجاوز الخمسة أيام فقط خصوصا و أنه قد تم تكليفي قبل عدة أسابيع بتولي مشروع إدارة الأزمات وحالات…

ذكريات..

(…..) كم هو جميل أن تعود مرة أخرى إلى مكان أمضيت فيه فترة من حياتك، تتردد على نفس البقاع التي اعتدت على زيارتها، تبحث عن الأشياء الجديدة ومواطن الاختلاف التي استحدثت خلال غيابك، و تفتح دفتر ذكرياتك بحلوها ومرها، فهذا مطعم كنت تلتجئ إليه عندما يصل الجوع إلى مرحلة تعجز فيها عن التفكير!، وهذا متجرك…