Close

مريخي في معقل الزهريات!

حلم أي رجل في هذه الدنيا أن يكون من المريخ وأن تتاح له فرصة زيارة كوكب الزهرة المخصص للنساء فقط كما جاء في مقدمة الكتاب الرائع” الرجال من المريخ والنساء من الزهرة” الذي أنصح الجميع بقراءته خصوصا المقبلين على الزواج ”

قبل أيام أتيحت لي هذه الفرصة النادرة لأكون (المريخي) الوحيد الذي يزور معقل (الزهريات)، حيث لم أتردد في قبول الدعوة الكريمة من حرمنا المصون لمرافقتها إلى كلية التقنية للفتيات لمقابلة أحد المسؤولين هناك، فمن المجنون الذي يفوت مثل هذه الفرصة الذهبية التي قد لا تتكر إلا في العمر مرة واحدة…ومن يدري فقد لا تتكرر أبدا!

طبعا كان علي أن أؤدي تمثيلية صغيرة أبدي خلالها بعض الرفض والمقاومة كي لا تظن بأنني (ملقوف) ومش شايف خير.!

دخول الكلية بطبيعة الحال ممنوع على الرجال إلا (بضوابط) لذلك كان علي أن أبرز بطاقة الهوية لمكتب الأمن عند الباب الرئيسي كإثبات بأنني (حرم) حرمنا المصون، قبل أن يرافقني أحدهم إلى داخل المبنى فلم تشفع لي مرافقة زوجتي (الزهرية) بالرغم من أن رقابتها أشد و أعتى من رقابة ألفي رجل أمن!

المهم أني مشيت وسط الجموع الزهرية بعد أن تأكدت أنني مرتدي لنظارتي الشمسية الجديدة التي لمعتها خصيصا لهذه المناسبة متحججا لحرمنا المصون بأنها ستساعدني على غض البصر.. يرافقني السيد (سكيرورتي) مثل ظلي عندها تذكرت مشهدا من إحدى الأفلام يقود فيه (شاويش السجن) المجرم إلى قاعة المحكمة، فلم يكن حالي يختلف كثيرا عن هذا المشهد باستثناء أنني لم أكن مقيدا بالأصفاد.

حاولت أن ألطف الجو قليلا و أفتح حوارا مع السيد (سيكيرويتي) أكسر به حاجز الجمود ولكن بلافائدة فلم أكن أجيد (المالبارية) اللغة التي يتحدث بها ذلك السيكيرويتي..

لذلك اكتفيت بمشاهدة الزهريات المتوزعات على شكل كتل وجماعات في فناء المكان، منهن من لم يكترث بوجودي فمررن بجانبي (خبر خير) وكانني غير موجود … والبعض الآخر ما أن يهوّبنَ صوبي حتى يعشن حالة من الاستنفار وكأنهن رأين شيطانا يمشي أمامهن، فتسارع الواحدة منهن إلى تغطية (ربع) وجهها بطرف الشيلة أو الطرحة أو الحجاب –سموها ما شئتم!- وهي ترمقني بنظرات حادة فحواها الترقب والفضول عن هوية هذا المريخي الجديد، ولكن سرعان ما تعود الأمور إلى نصابها الصحيح وتعود تلك الزهرية الخجولة إلى الكشف عن هذا (الربع) الصغير بعد مرروري بسلام، حتى لو كان هناك مريخي آخر يمشي خلفي لكن كونه مريخي أشقر وصاحب عيون زرق يعطيه الحق في الحصول على استثناء من هذه (الحركات)!

لسوء الحظ لم يكن الطريق طويلا إلى مكتب ذلك المسؤول، لكنني وجدته مشغولا بالحديث مع فتاة أخرى، فجلست أنتظره خارج مكتبه مستمتعا بمشاهدة الجموع الزهرية الغادية والرايحة والمواكبة لآخر خطوط الموضة والأزياء حيث أثبتت لي بما لايدع مجالا لللشك بأن هناك فجوة (حضارية) واسعة بين المريخيين والزهريات خصوصا مع سماعي لعبارات المجاملة الترحيب بين الطالبات والمدرسين والضحكات المتبادلة فيما بينهم..

تخيلت نفسي لبرهة ضمن الهيئة التدريسية في الكلية، والطالبات ينادونني بلقب (Sir) و(مستر) أسامة…..حتى لونادوني باسمي (حاف) من دون أي ألقاب .. ليس عندي أي مشكلة…يااااه.. لاشك بأنها ستكون تجربة مثيرة جدا!

أفقت من هذه التخيلات الجميلة على وكزة من حرمنا المصون مصحوبة بنظرة صارمة كانت كافية لكي تتبخر معها جميع الأحلام (الزهرية)، فحاولت اللجوء إلى دورة المياه ولكنني تذكرت عمود الإنارة الواقف بجانبي أقصد السكيروتي الذي خشيت أن يصر على مرافقتي إلى هناك، فقررت أن (أمسكها) إلى أن أعود إلى قواعدي سالما!

تمنيت لو استمرت الزيارة وقتا أطول، وسألت حرمنا المصون إذا كانت ترغب بمقابلة مسؤول آخر (أنا حاضر) إلا أن نفس النظرات الصارمة التي رمقتني بها في السابق جعلتني أهرول بسرعة إلى بوابة الخروج.

طبعا لم أنس أن أستعيد بطاقة هويتي المحجوزة و أن أودع صديقي (السيكيرويتي) الذي كان لي خير رفيق لأكثر من ثلاثة أرباع الساعة على أمل أن ألتقي به مجددا في رحلتي القادمة..

وفي البيت بدأ الحساب.. الذي كان عسيرا جدا!

(2466)

50 thoughts on “مريخي في معقل الزهريات!

  1. ههههههههههه 🙂
    فعلا..هذا و إنت متزوج جي تسوي
    عيل اللي مو متزوج شو بيسوي؟
    لازم أم عامر تشغل لها جواسيس عشان يراقبونك
    و الله يخلي لك أم عامر طول الحياة إن شاء الله

  2. غريبه … كلية فتيات يديرها ويدرس فيها رجال … هل النساء قليلات في البلد أم غير قادرات على ذالك ؟!

    إدعوا الله أن لا تكون أم عامر تعرف عنوان المدونة 🙂

  3. أتمنى لو أنك وضعت ملاحظة في النهاية أنك لا تعني حقاً ما قلت لأنني متأكد أن البعض سيأخذ كل ما قلته بجدية تامة وتصبح أسامة “البصاص” أو “البصباص” أو الباص 🙂

    مبارك عليك وعلى الجميع الشهر وأضحك الله سنك … أشفق على الهنود والأساتذة الأجانب، لأن تصرف بعض النساء يقول: هؤلاء ليسوا برجال فلا بأس إن لم نغطي وجوهنا، أما المواطن فهو رجل ولازم نتغشا؟

  4. ربما لم أعلق هنا سابقاً، لكنها فرصة لأن أقول إنك مدون رائع ومبدع أخي أسامة.

    أسلوبك سلس وممتع ما شاء الله وأنا أحد متابعيك الدائمين.

    “لسوء الحظ لم يكن الطريق طويلا إلى مكتب ذلك المسؤول” ررراااائعة!

  5. أسامة ….. عبدالله معاه حق لازم تنبه لاني اعتقد كثير بيفهما بهذا الشكل

    لكن الصراحة موضوع رائع وفي الصميم
    جزاك الله خيرا

  6. موضوع مسبوك بإتقان ولا يخلو من الطرافة كعادة مواضيعك أخي الكريم.

    ولا أعلم ماذا يهم الرجال في عالم النساء، فهو ممل ومكرر 🙂 لكنه الفضول على ما يبدو.

    نحن في رمضان، ويلزمك توبة وكفارة أيضا P:

    مبارك عليكم الشهر وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.

  7. كل هذا يطلع منك O_o ولا في رمضان!!
    الله يعينها أم عامر عليك P;

    لكن الموضوع كان ممتع .. مبارك عليكم الشهر 🙂

  8. بوعامر إذا نمت خارج المنزل فستكون محظوظا لأننا في رمضان والخيم كثيرة !

    في المرة القادمة البس جينز واصبغ أشقر ولا مانع من عدسات ملونة
    حتى لا ينصدم سكان كوكب الزهرة في الكلية بهذا المخلوق الغريب …..

  9. جميل يا أسامة .. يا مريخي ..

    لا تكون تقرب للشاعر خالد ( المريخي ) .. هههههههههه ..

    أمزح .. كل عام و أنتم بخير ..

  10. ما ادري شو انرد عليك يا زير النساء

    ما شالله عليك شكلك ما خليت وحده ولا عينك ” ….. ” والمستغرب انك بكلماتك المغرورة تحسس القارئ انك مستمتع بهالمناظر وهذا اميبن من تكرارك جملة “مستمتعا بمشاهدة الجموع الزهرية ” ، “تمنيت لو استمرت الزيارة وقتا أطول، ” الخ ..

    ما سمعت قول الرسول – صلى الله عليه وسلم – : ” وان العين لتزني”

    عندي المزيد لكـــــــــــــــن اكتفي بهذا القدر …

    الله يغفر لك ويغفر لنا

  11. مغرور:

    هل أعرفك؟ ..هل تعرفني؟

    هل كلفت نفسك عناء قراءة سيرتي الذاتية… أو حتى جزء من الأرشيف؟

    هل تعرف شيءا عن فن الكتابة الساخرة؟

    و تقمص الكاتب لأدوار لم يقم بها؟

    حاول أن تجيب على هذه الأسئلة قبل أن تتهمني بهذا الاتهام الخطير.. فإني و الله سأحاججك بهذه الكلمة وسأطلب حقي منك يوم أقف أنا و أنت بين ييدي الله سبحانه و تعالى..

  12. بندر:

    أنا مريخي .. بس مؤقت… و للا في حد ما يحب الكرة الأرضية؟:)

    عابر سبيل:

    تصدق كنت على وشك أنام خارج البيت..بس الله ستر:)

    لاهوب:

    شكرا على إطرائك و على مرورك:)

    Esperanza:

    للعلم الزيارة هذي كانت قبل رمضان..بأيام قليلة:)

    أبو سعد:

    إحساس مال أنا واااااجد زيين:)

    Catisim:

    عالم النساء يبقى عالما غامضا بالنسبة للرجال.. و العكس كذلك صحيح..لذلك اختراق أبواب كل معسكر تبقى هواية لكلا الطرفين إلى يوم الدين!!

    محمد:

    ياخي أنا غاوي مشاكل.. فما عندي مشكلة:)

    مكتوم

    شكرا أخي الكريم على مرورك الطيب:)

    عبدالله:

    يبدو أن كلامك صحيح.. فقد أصبحت بين ليلة و ضحاها (زير نساء) 🙂

    عموما أنا تعمدت ذلك لكي أثير حفيظة بعض الناس..و لكي أميز (النكديين) من بين أصحاب الحس الساخر..

    ألفا:

    و ما العجب في ذلك… و نحن في عصر العولمة…و الحريات!!!

    AAM:

    ما فهمت صراحة شو قصدك؟!

    أراميا:

    أنا سويت 10 % بس من المقال.. و الباقي لا يغرج.. تراني قطوة…مع أم عامر:)

    Black X:

    أحن شي لك و للعزاب الصوم ههه

  13. 🙂 كل ما رأيت البذخ في الأزياء النسائية , والتجديد المستمر , حمدت الله أني تمساح (وعلى رواية أخرى : مريخي )

    فعلاً هناك فجوة , وأتمنى أن لا تصبح الأزياء الرجالية متجددة بهذا الشكل في يوم من الأيام.

    مشهد تغطيت الوجه من الخليجي عموماً يثير فضولي , لماذا الخليجيات بالذات وتجاه الخليجيين فقط ؟؟

  14. !!
    اعجبتني كلمة “و تقمص الكاتب لأدوار لم يقم بها؟”

    يعني انت تسرح بخيالك في سرد مقالاتك الساخرة .” والناس اتصدقك ” …. ام انك تخبرنا بواقع حدث لك !!

    ما عرفنا !!

    أنا لم اكن اعرفك … وماذا ستفيدني سيرتك الذاتية !! المهم الطرح

    اخي اسامة انت شخص لك شعبية بين الناس والدليل على ذلك كثرت زوارك ” الله يزيدهم ”

    واجابة على اني هل كلفت نفسي بقراءة جزء من الارشيف ؟

    في الحقيقة انا قرأت لك بعض كتاباتك ورسمت في مخيلتي شخصيتك والتي اعتبرها من وجهة نظري هي ممزوجه بين الطيبة و التمرد .. ولست في صدد تحليل شخصيتك ولأاكن صريحا معك الكثير من مقالاتك طبعت في نفسي الكثير والبعض منها تنزل ” سهمك ”

    اسامة كل كتابه تكتبها تأثر في قارئها وتعطي انطباعا عن شخصات المقالة ولاسيما حينما تكون انت بطلها ..

    كيف؟؟

    حين قرأت مقالتك لم يعجبني تكرارك بتمتعك بالنظر الى الزهريات مما اثارني الى الرد عليك والذي يبدو انني قد اثرت غضبك وانك ستحاججني امام الله عزوجل

    ” غريب” ستحاججني على نصحك !!

    واخيرا لا تتقمص الادوار الذي تغير من نظرت الناس فيك والسموحة !!

  15. ممكن تحدد اهدافك من هذا الموضوع وكم له فوائد؟
    ممكن هدفك:
    تصوير حالة كثير ممن يزورون المولات والكارفور بقصد رؤية البنات وتشهيهن مما يعكس الخواء والفراغ الروحي لدى الكثيرين ولا حول ولا قوة الا بالله وعلاج هذه المعضلة لدى الكثيرين بالتعلق والمحبة لسيدنا النبي التقي النقي المتوله بحب ربه ونبذ سيء الدنيا لله ومرضاة له سبحانه وتعالى سيدنا محمد خير من وطئت قدماه الثرى
    لكن ارى ان علاجك هذا لا يناسب الكثيرين بل يحفزهم ويشوفهم للحفر الشيطانية والدحادير النفسية ………. هذا رأيي والله من وراء القصد

  16. في العادة الأمهات يرسلن الأبناء الصغار مع آبائهم كل مكان يسير الوالد بحجة ترفيه عن الولد و أيضا حتى يتعلم العادات

    يكون الإبن بمثابة آلة تسجيل لكل خطوات الأب

    أنا قصدت لا تآخذ عامر معك كل مكان حتى لا يتحول إلى port (منفذ ) يستخدمه الهكر (الزوجه ) لتعرف أشياء لا تحتاج معرفتها

  17. Saudi Wanderer:

    حلوة كلمة (تمساح) هذي:)…بس الأيام هذي الرجال صار (سحلية) مو تمساح:)

    شكرا على مرورك:)

    مغرور:

    أي نصيحة هذه و أي أسلوب عندما تتهم شخصا ما بأنه (زير نساء) ثم تتهمه بالكبر والغرور… هناك ألف طريقة و طريقة للنصح غير السب والشتم…

    واضح جدا أنك مستجد على المدونة لذلك أنا لا الومك على قسوة كلماتك.. فمن يقرأ لأسامة أول مرة فقد يظن به ظن السوء كما ظننت بي وانعكس من خلال ردك الرقيق..

    على أية حال أنا وحدي من أتحمل عواقب ما يخطه قلمي.. ولست أنت أو غيرك..و لكن يا ليت أن تتعلم آداب النصيحة قبل أن تنصح غيرك….
    راجع ردي أيضا على الأخ خالد أدناه…

    خالد:

    أنت سألت السؤال و أجبت عليه.. و إن كان بشكل جزئي…
    هذا المقال و غيره باطنه ليس كظاهره.. و من يركز على القشور .. فأنا بالتأكيد أمامه إنسان صايع و منحرف ..لذلك ركز على لب الموضوع…و دع عنك القشور…

    AAM:

    إذا كان من هالناحية لا توصي حريص:)… بس لمشكلة صار عندي 2 PORTS مو واحد:)

  18. السلام عليكم و رحمة الله اخي اسامة ،،

    موضوع اكثر من رائع ، و إن دل يدل على قدرتك العالية على تحويل المواقف لقصص طريفه و مليئة بالسخرية الإيجابية ، والتي تجعل القارئ يطرح اسئلة كثيرة على نفسه و يقارن بين القصه و الكثير من المواقف التي يمر بها في الحياة.

    إستغربت من ردود بعض المعلقين ! الذين لم “يبلعو” طرحك الساخر للموضوع ، و هذا راجع لطيف الزوار المتعدد لهذه المدونه ، و عندي اقتراح – بعد اذنك – و هو مع كل موضوع ساخر تضع لائحة تحذيريه للذين لا يستسيغون هذا النوع من المقالات!!!.

    و أخير: أنا موقن تماما بإن من يحكم على الأخرين فليس سوى يحكم على نفسه من منظاره الشخصي! و تجاربه الشخصية التي لاشعوريا يقوم بتعميمها.

    تحياتي.
    محمد

  19. السلام عليكم … اسامة ،
    بصراحة منذ ان سمعت بكتاباتك وانا مواظب على متابعتها بين الحين والآخر ، وكوني اعلامي وصحافي امارس هواية رصد الخبر والكتابات اعد بعض كتاباتك مبالغ فيها الى حد انني حتى اجد في ردودك على البعض شيء من عدم الدراية الوافية بالكتابة الساخرة … او ما يسمى بالنقد اللاذع … وفيما يخص ” تقمص الكاتب للاداور .. ” فعذرا لا تكن كالذي يريد ان يسير في طريق وعر وهو يعلم بانه وعر … وانا لا اتهمك كونك زير نساء … فالعين تشتهي ما تشتهي وكل صاحب عين حر في ان يدعها ترى بعين شرير ام بعين عابر لا يكترث لشيء .. ولكن اعيب على نقطة واحد وهي كما يقول المنفلوطي في كتاب ” النظرات ” الذي انصحك بان تقرأه وتقرأ كتب النقد الساخر كي تعلم ان ليس هناك ما يسمى بتقمص الادوار فانت ليس كاتب روائي فذاك شيء وما تكتبه شيء آخر … والا ما فائدة ((( نقد ساخر ))) اليس هو نقد لحالات او سرد لوقائع حقيقية بأسلوب ساخر للوصول الى هدف في المقالة؟؟؟ أسالك وستجيب!!!
    ….. يقول المنفلوطي في مقالة (الأدب الكاذب ) ….
    “” يجب ان يكون أدب النفس أساس أدب الجوارح وأن يكون أدب الجوارح تابعاً له وأثر من آثاره فان أبى الناس الا أن يجعلوا ادب الحركات والسكنات اساس اعمالهم وعلائقهم وميزان قيمهم واقدارهم فليعلموا ان العالم كله قد استحال الى مسرح تمثيل وانهم لا يؤدون فيه غير وظيفة الممثلين الكاذبين “””
    ارجو ان تفهم ما قاله كتاب الامس كي تواصل كتاباتك الرائعة
    ورمضان كريم ….

  20. السلام عليكم

    مبارك عليك الشهر بو عامر .. وبداية رمضانيه تبشر بالخير 🙂

    سرد الموقف رائع جداً .. وهل تنصحني بمثل هذه الزيارات مستقبلاً ^^

    من أين حصلت على كتاب (الرجال من المريخ والنساء من الزهرة)؟
    لأني أحتفظ باسم هذا الكتاب في (الموبايل) إلى أن أجده

  21. صفية الشحي:

    لا أدري أين الظلم الذي اوقعته بالزهريات في ها المقال..لأن ما أراه هو العكس:)

    الغريب أن أم عامر هي أول من ضحكت عندما قرأت هذا المقال.. بل صنفته كأفضل مقال كتبته منذ أن بدات الكتابة… هل تصدقين ذلك؟!:)

    SDS:

    يا حيا الله معرسنا… وضغت اسم الكتب طعما لك و لغيرك من المقبلين على الزواج .. و يبدو أن خطتي آتت ثمارها بالفعل:)

    الكتاب ستجده في مكتبة جرير أو في الجمعية.. أو في أي مكان يبيع كتبا محترمة.. و إذا تريده (ببلاش) أنا حاضر:)

    أبو فيصل:

    حياك الله أخي الإعلامي… حسنا كونك إعلامي كما تقول.. هل تتابع مقالات الكاتب مشعل السديري في جريدة الشرق الأوسط؟ أتمنى ذلك.. لأنك ستعرف ما أقصده بقولي تقمص الكاتب لأدوار لم يقم بها…

    يبدو أنه كان من المفترض أن أتبع نصيحة صديقي سردال.. و من الآن فصاعدا سأضع ملاحظة بالبنط العريض تنوه إلى ما أريد و حتى لا تتهمني أنت و غيرك بالمبالغة و عدم الدراية بالكتابة الساخرة…

    على أية حال شكرا على ملاحظاتك.. القيمة..

    ميلودي:

    لي تشوفيني جدر طبيخ مثلا؟:)

    انطلاقة:

    شكرا على مرورك:)

    أستاذي محمد الشبلي:

    تكفيني شهادتك في هذا المقال وتسجيل حضورك أعتبره وسام…
    و الله انت الوحيد الي فاهمني فيهم:)

    سأعمل بنصيحة ونصيحة من قبلك.. و سأملأ المدونة باللافتات التحذرية.. فقد سئمت من كثرة المناوشات والمهاترات التي لا داعي منها!!

  22. اخوي بو عامر اخوك بو عيلان زابن عندهم لأني يوميا تقريبا مضطر اودي زوجتي الكلية، لكني ما لقيت من النصيب مثلك لأنها مدرسة وما تحتاج ريلها، لكن احمد الله على عدم الحاجة للوصول هناك، يكفي ما نراه من السارحات والغاديات من اللي يرعن الموبايلات ما يدعو للتقيؤ.

  23. أول شيء مبارك عليك الشهر 🙂 وأسلوبك ساخر ومضحك من الدرجه الأولى مب السياحيه 🙂 واللي ما يعرف قلمك ما يثمنك أخويه 🙂 احلا شيء وكزات أم عامر هاهاهاهاها الصراحه تحفه 🙂
    – الحياء زينة وتاج على راس الفتاة …بس للأسف هذي الصفه موضه قديمه!!! ادق سوالف وضحك ولبسي مرصص واجابل الأساتذه وله زملائي في العمل أتبع الموضه!!! ولا تنسه عيب إنه مواطن يشوفني تشذي تراه ريال …وبقية شعوب العالم …لا تعليق !!!

  24. شيخ مبارك:

    زين انك ما تعمقت في دخول الكلية..و للا كنت بتشوف الهوايل:)

    بالمناسبة.. ما شفت الي وراهن خدامات يحملن الفايلات:)

    مريم:

    علينا و عليكم بإذن الله…

    شكرا على مرورك.. و سعيد بتواجدكمخصوصا و أنك من حزب الزهريات:)

  25. تأخرت عليكم شوية في الرد بس انا حابه اعلق على الموضوع من خلال الردود إلي قرأتها آلاحظ ان الناس وايد ماخذه الموضوع جد المقاله مبين عليها ان القصد منها السخرية وخفة الدم وعمر الانسان ما يبين جوانبه السيئه جدام الناس ( يعني واحد متزوج وعنده عيال بينشر مقاله يتباها فيها انه مغازلجي تدخل عقل منو هذي )… الموضوع كله خفة دم ومرح على الاقل نحصل حد يضحكنا … يا ابوعامر امضي قدماً وما عليك من حد في مجموعة كبيرة تحب اسلوبك في الكتابه وانا منهم .. كل عام وانتوا بخير ورمضان كريم

  26. حول : الكائن المريخي عاد لكوكبنا أخيرا

    انه يحكي للمريخين أمثالنا .. مغامرته هناك في كوكب الزهرة …

    وااااو

    حول : جاري التجهيز لرحلة مكوكية أخري …

    مقال راائع أخي اسامة ..

    و أسلوب ساخر رراااقي …

    و سوء ظن له رائحة نفاذة في التعليقات …

    اضحك الله سنك أخي … أضحكتنا طووول المقال

    بس اخبرنا برحلتك المكوكية القادمة … بس وين الكاميرا يبدوا انك نسيتها … متعمدا 🙂

  27. كلام منطقي اخت نجمة انا اوفقك تماما بس ما كان يجب عليه تكرار جملة التمتع بالنظر …. الموضوع اكثر من رائع و فيه رسالة وليس عليه اي شائبه الا -في وجهة نظري- شيئين
    الاول : التكرار كما ذكرت انفا
    والثاني: والذي ذكره الاخ ابو فيصل ردا على اسامة على موضوع تقمص الكاتب لادوار لم يقم بها اذا كان ذلك فالمقال فيه نوع من “الكذب” عفوا اسامه وسيفقد الكاتب مصداقيتها امام القراء .. ارجو ان تكون الصورة واضحة وارجو ان لا تفهمني غلط

    انا لست بعدو
    🙂

  28. نجمة:

    شكرا أختي الكريمة..و ياليت قومي يعلمون!

    أنس عماد الدين:

    إن شاء الله سأصطحبك في رحلتني القادمة… جهز نفسك:)

    مغرور:

    أخبرني ….إلى أين أن تريد أن تصل بالضبط؟

  29. الاسلوب الادبى الساخر رائع ومميز … أسلوب التقمص أكثر من رائع … أسلوب السرد والألقاء مزدان بالقفشات والحيل الادبية التى تشدنا لقراءة باقى المدونه ( عذرا لطباعتها ) فلم يعد هناك الكثير من الوقت للانترنت…

    المريخيون والزهريات وصف رائع لحدث أروع

    وعذرا على سوء الفهم للاخوة ….. فمظاهر الامور وسطحياتها غزت العقل العربى فلم يبق الا عقولا جوفاء

    تابع واستمر ومهما كانت الردود …..فقد وصفت واقعا و عرضت مشكلة …..فإن شخصت مشكلة حقيقة تنخر فى العمود الفقرى لمجتمعنا سيهاجمونك بقولهم ان الله أمر بالستر

  30. السلام عليكم
    منذ دخولي عالم التدوين ويمكن قبل ذلك بفترة وأنا أتابع تدويناتك أخي أسامة
    تدوينات لها طابع خاص وطريقة سرد مميزة وتحويل فكرة بسيطة أو رحلة عابرة أو موقف عادي إلى تدوينة ساخرة جميلة بحيث تحاكي خيال قراءك بشكل راقي وفكر ناضج
    استمر

    ولكن لا أعلم سر ضحكي عند دخول مدونتك ربما هو تأثير الأسلوب الساخر
    ولكن حقاً اسنفيد

    تقبل تقديري واحترامي

  31. جميل ما قرأت بصراحة ، هذي ثالث مرة ادخل لك المدونة عن طريق مدونة الأخ سردال ،،
    وموضوعك هذا دليل ع شخصية ساخرة وناقدة لتصرفات المجتمع لكن باسلوب رائع ،،

    والمفترض أن يكون الأمر واضحا جدا لدى القارئ، وخاصة بوجود السيكيوريتي، لكن تظل نصيحة الأخ عبدالله مهمة في المرات القادمة

    فنحن العرب نفهم السطحيات ، ونترك فحوى الرسالة ، فلا تقلق أستاذي ، وإترك كل على عقليته و فهمه للرسالة ،، وإمشي في خطاك ،، مادامت هناك عقول تفهم حروفك ،، فأنت لن تستطيع إرضاء الجميع ،،

    إحترامي لك

  32. السلام عليكم ….
    عزيزي اسامة … ارجو ان لا تفهم من كلامي اني اسيء الى مقالاتك الرائعة بشيء بقدر كوني احببت ان انوه اليك ببعض المسلمات التي لا تقبل الشك في الادب … ومقالات الكتب المعروف السديري لم ارى فيها شيء مما تقول حول تقمص الادوار …. بل مقالات تعكس اما واقع عايشه او واقع يحاول ان يصوره لنا بشيء من السخرية او امر اطلع عليه فيقوم بنقله الينا بسخرية ايضا … ولم اجد اي دور كان قد تقمصه … وان فهم كذلك فهو ليس ما تعنيه انت…
    واسالك قصص الف ليلة وليلة هل كانت تقمص اداور ام قصص تدخل في باب النقد الساخر !!!!
    بالطبع كانت قصص وروايات فيها تقمص اداور الى حد كبير وفيها سخرية احيان اخرى الا انها لم تكن نقد ساخر كالذي تسطره انت ….
    واذا اعترفنا بانها كانت قصص ورايات تقمص اداور …
    فاننا نعترف بانك تكتب نقد ساخر ولاذع ليس فيه تقمص ادوار….
    لا يقبل الامر عكس الموضوع … فان عكسناه صرنا لا نعلم شيئا بادب القصص او الروايات ولا نعلم شيئا عن الادب اللاذع ….
    فاالاثنان ادبان منفصلان تماما وكل واحد منهم له عالمه وقراءه …
    لا تغمض عينك فانت تسير بالطريق الصحيح نحو خلق كاتب بين كتاب السخرية والنقد البناء لحالات سواء كانت في المجتمع ام كانت شخصية
    اما ان تقول لي ” تقمص اداور ” … فلا …. لن يقبلها حتى كتاب الروايات انفسهم واختلط حينها …. الكل …
    و (اكلها) القارىء وصرنا نقدم ادب معولم .!!!
    والسلام خير ختام.

  33. أبو فيصل:

    في هذه المقالة بالذات لا أخفي سرا إذا ما قلت بأنني حاولت تقليد السديري في أسلوبه الساخر الجميل…فو كنت متابعا دائما لمقاقلات السديري مثلي للاحظت بأنه يبالغ أحيانا في سرد المواقف التي مر بها لدرجة أنه في كثير من الأحيان يصعب تصديقها و لكنني أؤمين أن الأسلوب الساخر يحتاج إلى المبالغات في سرد الأحداث.. و الكاتب الساخر الجيد هو الذي يستطيع أن يحول الموقف الذي قد يكون عاديا جدا إلى قصة مثيرة تنجح في شد انتباه القارئ و هو ما أحرص عليه دوما عند كتابة مقالاتي..

    وقد طبقت نفس الأسلوب في هذا المقال.. و عندما قلت بأنني تقمصت أدوارا لم أقم بها فأنا أقصد الرتوش و البهارات التي أضفتها على المقال..

    و لكن هذا لا ينفي حقيقة هذه القصة..

    فبالفعل أنا دخلت الكلية بصحبة زوجتي..لمقابلة مسؤول..

    ورافقني رجل أمن بداية من دخولي و حتى خروجي..

    و فعلا واجهت مجموعة من الفتيات في طريقي إلى المكتب..و قاموا بالحركات التي ذكرتها..

    و فعلا جلست أنتظر ذلك المسؤول خارج مكتبته.. و استمتعت بمنظر الزهريات الغاديات و الرايحات… ليس استمتاعا شهوانيا كما يظن البعض أو بالتحديد الأخ الذي اتهمني بأنني (زير نساء) ولكن كان استمتاعا أدبيا ولملمة لشتات الأفكار ليقيني بأنني سأخرج من تلك الزيارة بمقال ساخر جميل و هو ما صرحت به لحرمناالمصون منذ البداية..

    وفعلا فكرت بأن أذهب إلى دورة المياه لكنني نفيت الفكرة من رأسي للسبب الذي ذكرته..

    ومع ذلك فأعيد و أكرر أنني أدخلت بعض المبالغالت في المفال التي منها على سبيل المثال موضوع محاولتي الحديث مع السكيروتي.. و لكن هدفي من ذلك أن أبين أنه من الجنسية الآسيوية و أن الفتيات لا يتحرجن من وجوده في الكلية…
    و لكن لا أسمح أبداأن يتهمني أحد ما بالكذب و باختلاق القصص.. فما أسهل علي و على أي كاتب ساخر أن يفعل ذلك خصوصا إذا ما كان يمتلك مخيلة واسعة!

    ومرة أخرى أتمنى أن تمعن النظر أكثر في قراءة مقالات السديري…

    على أية حال أشكرك أخي أو فيصل على ملاحظاتك القيمة… يكفيني أنك أوردتها بشكل (محترم) دون تجريح أو تسفيه..مما أوجب علي أن أرد عليك بنفس الأسلوب.. فلك مني و لكل من علق كل الاحترام و التقدير..

  34. لك أسلوبك المميز وله احترام العقلاء ممن يعى ما وراء الكلمة وخلف الحدث

    مجتمعنا العربية بالعقلية العربية الجاهلية التى ارتدت أليه
    Too Much Ego Too Much Pride

    كثير من الكبرياء و كثير من الغرور !!!!

    ترتد الى سيف مسلط على كل من يقول ما لا يفهموه وما لا يستوعبوه …… فصار تصنيفهم لكل ما لا يفهموه مع كل ما يعادوه …..التابو العربى الفكرى سطحى و مشوه بالجهل …..

    دفع الكثيرين للتوقف عن الكتابة بالعربية ………فصارت الساحة للا أسلاميين لينشروا فكرهم وغوغائهم ……. مع وجود الكثيرين ممن لا يستطيع الرد عليهم

    لنتجاوز الى عيوب مجتمعاتنا ومشاكلها …… فصار كل من يعرض مشكلة ( للحل لا للتشهير ) يعادى بهجوم ….من قبيل ( أن الله أمر بالستر ) ……

    لا اكن أى أحترام للفكر السطحى الساذج المترفع عن حال المجتمع لا رغبة فى الاصلاح ولكن أنفة وتكبرا وغرورا على هذا المجتمع ( الذى نعلم جميعا باهتراءة وهشاشته )

    تكبر هؤلاء من اشباة المثقفين المدعين العلم والثقافة عن محاولة استيعاب المجتمع لمحاورتة اثبتت جهلهم بشرائع الاسلام و جهلهم الثقافى والتاريخ بكف انتشر الاسلام

    مع فتح العديد من الجبهات مع الكتاب والمفكرين وغيرهم ( وصراحة يأنفون عن معاداة من يواجههم ) مكلفين المجتمع الثقافى العربى ( والأسلامى ) الوقت و المجهود …..

    وضع الحاجز الفكرى والثقافى بين هؤلاء الاشباح الفكرية من أشباة المثقفين و كل المجتمع والفكر الادبى يعنى باختصار وايجاز أنهم لا يستحقون الرد … وأضاعة الوقت فى أحاديث جانبية …..

    فمن لم يفهم الحدث ببساطة كلماتة ووضوح فكرتة لا يستحق دقيقة واحدة فى الرد … والأيضاح
    فهو من وضع الحاجز وليس أنت ( أو نحن ) …..

    أخى أسامة ….

    الأنتاجية …. الأنتاجية ……. الأنتاجية ………. الأنتاجية …… الأنتاجية

    ——————————————————————————————————
    اورد مقالك ههنا العديد من النقط الهامة التى قد لا يلاحظها من هم من المريخ …..قد تكون مجهولة للبعض أو مفتوحة للبعض الأخر ولكن……

    ومتجاوزا لأحد التعليقات التى أشارات الى أنك لست ملما بالكتابة الادبية الساخرة !!!!!! أرى انها نوعا ما تعد على أسلوبك الأدبى ….. والتقمص الأدبى أو الحدثى …. فى المقالة قد استخدمتة لعرض عدة امور هامة مما لاحظت………….

    ونصيحة لكل من قرأ :
    اذا فاتتك بعض النقط من المرة الأولى ………. قستلتقطها عند المرة العاشرة …..( لنقل أنك ايها القارئ المهاجم أبعد ما بكون عن فهم ما وراء الكلمة ) !!!!!!!!!!

    أذا وصلت الرسالة الى 1 من المائة من قرائك فقد اديت ما عليك وقد وصلت الرساله الى بعضهن و ( بعضهم ) …….

  35. د.حمزة:

    شكرا على تعليقك الأول.. و على ردك الثاني الذي أعتبره بحد ذاته مقالة منفصلة..
    بصراحة رفعت من معنوياتي.. بعد أن كدت أطلق الكتابة الساخرة بالثلاثة!

    قطر الندى:

    كلامك أعتبره وسام على صدري..و سعيد جدا أن تنجح كتاباتي المتواضعة في رسم الابتسامة على وجهك ووجوه القراء الكرام:)

    عابرة سبيل:

    و هل خرب بيتي و بيت أغلب الكتاب إلا الفهم السطحي؟

    بالمناسبة هل بينيك و بين عابر سبيل أية قرابة:)

    أتمنى أن لايكون مرورك على المدونة مجرد .. عبور.. 🙂

    شكرا للجميع

  36. بالمناسبة هل بينيك و بين عابر سبيل أية قرابة:)

    لأ .. لكنها الصدفة ،، وأحيانا أدخل باسم عابرة فقط

    بعد نشر مدونتي ،، وجدت بالصدفة مدونة الأخ عابر سبيل ،،
    سبحان الله ..

    بالنسبة لمدونتك ..
    بصراحة أعجبتني ..
    لذا أظن إني من روادها بإذن الله

    لك الاحترام

  37. لو أم عامر مب وياك جان الله يستر :p

    أكيد إنها تجربه فريده من نوعها … وصدقني مثل ما ايقولون أول وآخر مره هههههه …

    سبق اني كنت في تجربتين تقريبا مماثلتين .. الأولى كنت ويا مسؤول عسب أصور اللابات في كلية الهندسة أولاد فسرت أصور على أساس كل حد في الكلاسات وفجأه وأنا توني أحط ريولي في الممر وألف بويهي عشان أبى تصوير أشوف فوج أبيض خاطف O_o
    ولا إراديا ما أشوف عمري إلا راده على ورى بالحركه السريعه ويا المسؤول وربيعاتي الجهه الثانيه ناقعين من الظحك :/

    والثانيه كنا مجموعه سايرين جامعة الشارجه شباب عندنا meeting وكان شكلنا غلط :s

    الواحد يتم مكانه أبرك .. لأنه كونك جسم غريب في المكان يلفت الإنتباه !

  38. للاسف انا زهرية .. ولكن عندما ادخل عالم الزهريات هذا .. احس انه لا علاقة لي بالزهريات ابدا

    لا الومك اخي الكريم … وسخريتك واضحه … ومن لم يفهم ما بين السطور اتوجه له بدعوة لزيارة الكوكب الزهري ذلك حتى يفهم موقفك

    🙂

  39. حلوة وظريفة، من واقع مجتمعك الذين يحاولون كثيرين تشويه صورته، لكنك استطعت نقل الصورة بشكل جميل ومعبر، اهلاً بك أيها المريخي.

Comments are closed.