أسامة الزبيدي » يوميات وتجارب شخصية مع بعض الصور 📸 » صفحة 3

44

بالرغم من جمال الطقس وتحسن الأجواء بشكل ملحوظ  الا أنني لم أقم بأي بنشاط مثير يذكر خلال نهاية الأسبوع، ففي الفترة الأخيرة صرت أميل أكثر إلى البقاء في المنزل خصوصا بعد الانتقال الى البيت الجديد وصارت مشاوير بعد الدوام  محدودة.

أرباب ..طرش لوكيشن واتس أب!

كنت أنوي الذهاب إلى الحلاق بعد الدوام مباشرة لكن اتصل بي صديقي اسماعيل وعرض علي أن يعزمني على وجبة الغداء وهو ماكان من الصعب علي مقاومته خصوصا وأن مكان العزيمة هو مطعم الهجرين القريب من مكان عملي في مصفح، وبالمناسبة.

التدوين اليومي..للعمر أحكام!

قبل فترة بدأت أدون الاحداث التي مرت علي خلال اليوم بشكل مفصل، وهو أمر ليس بجديد علي فقد خضت تجربة التدوين بشكل يومي عام ٢٠٢١ ولعدة أشهر ولكن لا أدري لماذا توقفت عن الاستمرار فيها، فمع تقدم العمر وكثرة المشاغل.

فيديو| تحدي نشر صورة يوميا على حسابي في الانستاقرام !

لست من هواة خوض التحديات لكن في منتصف شهر رمضان الماضي وفي محاولة مني لاستعادة هويتي الفوتوغرافية المفقودة  قررت أدخل في تحدي مع نفسي بأن أنشر صورة يوميا على حسابي في الانستاقرام ولمدة شهر كامل، لكن للأسف لم أنجح في الالتزام للنهاية وقررت  إيقاق التحدي بعد.

لاتكون لزيز!

هذه هي المرة الرابعة التي أقوم فيها بتغيير الشخص المشرف على الموقع، وهذه المرة استعنت بمهندس مدني من الجنسية المصرية  ليتولى إدارة المشروع والوصول به إلى بر الأمان، وذلك بعد أن استشعرت خطر التأخير الكبير الحاصل في سير الأعمال وانفلات كثير.

خواطر من وحي أزمة قناة السويس

الحمدلله انتهيت من فترة الحجر والي أشرت إليها في التدوينة الأخيرة وانتقلت إلى السكن في موقع قريب من العمل، صحيح أنه يعتبر متواضع جدا مقارنة بالمكان السابق لكن كل ذلك يهون في سبيل الحرية! الأسبوع الماضي انشغلت أنا والعالم بأخبار.

خلوة إجبارية…

هذا هو اليوم الأخير لي في الحجر بعد ما يقارب الأسبوع قضيته حبيسا بين جدارن غرفتي الأربعة، حيث يفرض نظام العمل أن أبقى مدة ٧ أيام  في الحجر على أن أقوم بعمل فحص كوفيد ١٩ في اليوم السادس ويمكنني بعدها الخروج للعمل في.

سترونني كثيرا !

كالعادة فشلت للمرة الألف في الالتزام بالوعد الذي قطعته لكم بالتدوين بشكل مستمر وبوتيرة ثابتة، أحتاج أن أبسط هذه العملية وأتخلى عن تعقيدات الكتابة والتدقيق في اختيار المفردات، لست ناشدا للكمال او perfectionist  كما يقولون، لكن أحب أن تكون أفكاري.

هل أنا نكدي؟

بين الحين وآخر أعود إلى أرشيف التدوينات في المدونة، أستعيد بعض الذكريات الجميلة التي لو لم أدونها لكانت طي النسيان…من يتخيل أنني بدأت التدوين قبل أكثر من 16 سنة وبالتحديد في فبراير 2004… الأيام تمضي سريعا يا أصدقاء! أكثر التدوينات.

كيف تتعامل مع السلبيين؟

حسنا التفاعل كان جيد مع التدوينة الأخيرة، وأتوقع أن يزداد بشكل أكبر عندما أزيد من وتيرة نشر التدوينات واستعراض مزيد من تجاربي في هذا المشروع، أشكر كل من تكرم بكتابة تعليق في التدوينات الأخيرة، الأصدقاء أبو البواسل، عمر، عبدالرب، ثابت-عدن،.

فيلا سكنية

تجربتي في بناء بيت العمر- مرحلة ما قبل التصميم!

مازلت عند وعدي الذي قطعته لكم  في تدوينتي الأخيرة بأنني سأدون بشكل مستمر، أحاول أن أجعل الكتابة عادة ثابتة ضمن جدولي المزدحم بالأنشطة ووجدت أن أفضل وقت للكتابة هو في الصباح الباكر، الطريف أنه حدث ما توقعت عندما نشرت التدوينة.

خواطر في زمن الكورونا!

أعلم أنني مقصر جدا في تحديث المدونة والكتابة فيها،  وفي الحقيقة ليس لدي أي عذر سوى أن الأولويات  تغيرت في الفترة الأخيرة بشكل كبير وبات التركيز أكثر نحو المحتوى المرئي في اليوتيوب والانستاقرام وغيرها من المنصات ، لكن علي أن.