تجارب شخصية | أسامة الزبيدي

مكتبة في البيت….أخيرا!!
في الآونة الأخيرة بدأت أفقد ثقتي في أثاث أيكيا، فبحسب تجاربي السابقة مع بعض منتجاتهم، وجدت أن الجودة كانت متواضعة وربما أقل من المتوقع، لكن ما كان يُعوّض ذلك هو السعر المنخفض وسهولة التركيب. أما اليوم وبعد موجة التضخم التي.

FOMO!
هذه الأيام أخوض تجربة الانقطاع عن الواتساب ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل عام ، لا لأنني أصبحتُ زاهدًا، ولا لأن هاتفي تعطّل فجأة، بل لأن الضجيج تجاوز الحدّ وصارت الحياة الرقمية زحام من الاشعارات والثرثرة الزائدة ومصدر دائم للقلق والتوتر وسوء.

وقفة مع النفس بعد ٢٤ سنة وظيفة
أمر هذه الأيام بظروفٍ غير مريحةٍ في بيئة العمل، ليست المشكلة في كثرة المهام، ولا في ضيق الوقت، بل هناك شعورٍ داخلي متزايد بعدم الراحة وعدم الرضا، تفسيره بالنسبة لي واضح لكن للأسف أعجز عن الافصاح عنه بشكل كامل حاليا.

هل الطيبة أصبحت عيباً؟
في مشهد من مسلسل The Good Doctor، والذي بالعادة أتابع منه حلقتين أسبوعيًا وأنا على كرسي الحلاق، شدني حوار دار بين د. كلير ود. ليم. كانت د. كلير تزف خبرًا سعيدًا مفاده أنه عُرض عليها منصب رئاسة قسم الجراحة في.

ثقة… لحسن الحظ كانت في محلها!
كثيرا ما نسمع عن الأمان في دبي، لكن أن تعيشه بنفسك فالأمر مختلف! فقبل عدة أيام حدث لي موقف بسيط في ظاهره، لكنه ترك في داخلي أثرًا كبيرًا، كنت أتمشى مع العائلة في دبي كريك هاربور “Dubai Creek Harbour” والذي.

حين تدرك أنك لم تكون أولوية في يوم ما…
كنت أظن أنّ بعض العلاقات راسخة، لا تهزّها المسافات، ولا تغيّرها تقلبات الحياة، كنت أعتقد أن النية الصادقة والاهتمام الحقيقي كافيان لبقاء الصداقة، لا سيّما مع من نعتبرهم مقرّبين. لكن الواقع كان مختلفًا. كان لي صديق عزيز، ظننته الأقرب، فعلاقتنا.

هل تعلمنا المدارس ما نحتاجه فعلا في الحياة؟
أصبحت مدمناً على الاستماع إلى البودكاست، وأفضل الأوقات لذلك هي أثناء التنقل من وإلى العمل أو خلال أي مشوار بالسيارة. آخر بودكاست استمعت إليه كان حلقة مميزة من قناة بدون ورق بعنوان “البوصلة القرآنية في تربية النفس”، حيث ناقش فيها.

الحديقة المنزلية وأشياء أخرى
اليوم هو الرابع من رمضان، كان من الجيد أن رمضان هذا العام بدأ خلال عطلة نهاية الأسبوع ومع ذلك لم أشعر كثيرا بالتعب والارهاق ولا بالأعراض الانسحابية للكافيين كما هي العادة في أول أيام رمضان، ربما لأنني خففت بشكل تدريجي.

لماذا أكتب ولا يقرأ لي أحد؟
تدوينة الصديق فؤاد الفرحان (لماذا تواصل الكتابة وبالكاد يقرأ لك أحد؟) اختزلت أفكار عديدة كانت ومازالت تدور في ذهني كلما أعود للتدوين بعد انقطاع لفترة من الزمن. فنفس الهواجس الكتابية تنتابني كلما نشرت تدوينة جديدة، فشئت أم أبيت فالعصر الذهبي.

الانطباع الأول هو الانطباع الأخير!
لم يحصل منذ فترة طويلة جدا أن كتبت تدوينتين متتاليتين في أقل من ٢٤ ساعة، لكن ربما يرجع الفضل إلى جرعة الكافيين الصباحية بعد انتهائي من صلاة الفجر.. حسنا مررت بموقف قبل عدة أيام أزعجني قليلا ولذلك وددت أن أدونه.

حين تعيدك المحنة إلى الطريق
في زحام الحياة وانشغالاتها، من السهل أن ينسى الإنسان نفسه، أن يغرق في تفاصيل يومه دون أن يلتفت إلى ما هو أهم وأبقى. كنت أعيش هذه الدوامة دون أن أدرك كم كنت بعيدًا عن الأساسيات، حتى جاءت هذه المحنة، وكأنها.

تحية من الكويت
قبل أيام كنت أبحث عن شيء ما متعلق بالدراسة والتعليم على العم قوقل قبل أن تلقي بي شواطئ النتائج إلى تدوينة قديمة نشرتها في المدونة وثقت فيها تفاصيل أول يوم دراسة لابني البكر عامر قبل أكثر من ١٥ سنة، قمت.